ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات نور
اللقب
المشاركات 43400
النقاط 42431
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8104
النقاط 6770


رمضان واحة الإيمان



4 معجبون
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-23-2022, 12:58 PM
أمير الذوق غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
اوفياء شكر وتقدير 
 
 عضويتي » 85
 جيت فيذا » Mar 2020
 آخر حضور » 04-15-2024 (03:25 AM)
آبدآعاتي » 48,110
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » أمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond reputeأمير الذوق has a reputation beyond repute
ام ام اس ~
MMS ~
 آوسِمتي » اوفياء شكر وتقدير 
 
افتراضي رمضان واحة الإيمان

Facebook Twitter


رمضان واحة الإيمان " لعلكم تتقون" (2-14)



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي خصنا بشهر الطاعات، وأجزل لنا فيه المثوبة ورفع الدرجات، وَعَدَ من صامه إيمانا واحتسابا بتكفير الذنوب والسيئات، وشرّف أوقاته على سائر الأوقات، والصلاة والسلام على نبينا محمد خير البريات، وعلى آله وصحبه أولي الفضل والمكرمات، والتابعين لهم بإحسان إلى يوم المعاد، وبعد:
من آثار الصيام ونتائجه وأجل معانيه وأنفعها وأعظمها تحقيق التقوى، كما بين سبحانه وقال( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ )[1]، هذا تعليل لكتابة الصيام ببيان فائدته الكبرى وحكمته العليا، وهو أنه يعد نفس الصائم لتقوى الله تعالى بترك شهواته الطبيعية المباحة الميسورة امتثالا لأمره واحتسابا للأجر عنده، فتتربى بذلك إرادته على ملكة ترك الشهوات المحرمة والصبر عنها فيكون اجتنابها أيسر عليه، وتقوى على النهوض بالطاعات والمصالح والاصطبار عليها فيكون الثبات عليها أهون عليه.[2]
لتكون التقوى لكم صفة راسخة فتكونوا ممن جعلت الكتاب هدى لهم.[3]
الله سبحانه وتعالى قال في بداية سورة البقرة ( ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ )[4]، أي من سينتفع بهذا القرآن هم المتقون، ولم يرد لفظ " هدى للمتقين " إلا في هذه الآية، والصيام طريق موصل للتقوى ومن ثَم الانتفاع والاستفادة من هداية القرآن!
التقوى هي الغاية المنشودة والدرة المفقودة، وجمعت فيها خيرات الدنيا والآخرة فجعلت تحتها، وأهل التقوى هم ملوك الدنيا والآخرة، وأهل السعادة الحقيقية والشرف العظيم.
لذلك يقول بعض السلف: لو علم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه لجالدونا عليه بالسيوف.
فالصوم سبب عظيم موصل للتقوى؛ لما فيه قهر النفس وكبح جماحها وكسر شهواتها، وامتثال أمر الله واجتناب نهيه، ولأن الصائم مُقبل بكليته على الله مستثمر لخصال الخير وأعمال البر، فتكثر الطاعة ويزيد الإيمان.
يقول ابن القيم: وللصوم تأثير عجيب في حفظ الجوارح الظاهرة والقوى الباطنة، وحميتها عن التخليط الجالب لها المواد الفاسدة التي إذا استولت عليها أفسدتها، واستفراغ المواد الرديئة المانعة لها من صحتها، فالصوم يحفظ على القلب والجوارح صحتها، ويعيد إليها ما استلبته منها أيدي الشهوات، فهو من أكبر العون على التقوى.[5]
فالصيام وسيلة ناجعة وطريق قصير وسبب هام ومقدمة عظيمة لتحقيق التقوى، التي تزيل الخوف والحزن وتجلب الأمان والأنس في الآخرة، والتقوى دافع للعبد لعمل الخير واجتناب الشر.
فالتقوى أنفع زاد وخير لباس، ورأس كل شيء وجماع كل خير، وصاحبها أكرم الناس، ثمراتها عظيمة ونتائجها كبيرة، فالعاقبة والفلاح والنصر لأهلها، والنور ملازم لأصحابها، والنجاة يوم القيامة ودخول الجنة لمن حققها، من فرَّط بها ندم، ومن خالف طريقها خسر خسرانا مبينا.
التقوى وصية الله للناس أجمعين، يقول سبحانه( وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا الله )[6].
يقول الحسن البصري عن المتقين: اتَّقوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ، وَأَدَّوْا مَا افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ.[7]
وأما التقوى فحقيقتها العمل بطاعة الله إيماناً واحتساباً، أمراً ونهياً، فيفعل ما أمر الله به إيمانا بالأمر وتصديقا بوعده، ويترك ما نهى الله عنه إيماناً بالنهي وخوفاً من وعيده، كما قال طلق بن حبيب: " إذا وقعت الفتنة فاطفئوها بالتقوى " قالوا: وما التقوى؟ قال: " أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله ".
قال ابن القيم: وهذا أحسن ما قيل في حد التقوى.[8]
وقال الذهبي معلقا: أبدع وأوجز، فلا تقوى إلا بعمل، ولا عمل إلا بترو من العلم والاتباع، ولا ينفع ذلك إلا بالإخلاص لله، لا ليقال: فلان تارك للمعاصي بنور الفقه، إذ المعاصي يفتقر اجتنابها إلى معرفتها، ويكون الترك خوفا من الله، لا ليمدح بتركها، فمن داوم على هذه الوصية، فقد فاز.[9]
قال عمر بن عبد العزيز: لَيْسَ تَقْوَى اللَّهِ بِصِيَامِ النِّهَارِ وَلا بِقَيَامِ اللَّيْلِ، وَالتَّخْلِيطِ فِيمَا بَيْنَ ذَلِكَ، وَلَكِنَّ تَقْوَى اللَّهِ تَرْكُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ، وَأَدَاءُ مَا افْتَرَضَ اللَّهُ، فَمَنْ رُزِقَ بَعْدَ ذَلِكَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ إِلَى خَيْرٍ.[10]
فمن دفعه الصيام إلى العمل بطاعة الله، وأداء ما افترض وترك ما حرم، فقد حقق الثمرة المرجوة من الصيام.
قال ميمون بن مهران: لا يكون الرجل تقيا حتى يكون لنفسه أشد محاسبة من الشريك لشريكه، وحتى يعلم من أين ملبسه ومطعمه ومشربه.[11]
قِيلَ: إِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، سَأَلَ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ عَنِ التَّقْوَى، فَقَالَ لَهُ: أَمَا سَلَكْتَ طَرِيقًا ذَا شَوْكٍ؟ قَالَ: بَلَى قَالَ: فَمَا عَمِلْتَ؟ قَالَ: شَمَّرْتُ وَاجْتَهَدْتُ، قَالَ: فَذَلِكَ التَّقْوَى.[12]
وَقَدْ أَخَذَ هَذَا الْمَعْنَى ابْنُ الْمُعْتَزِّ فَقَالَ:
خَلِّ الذُّنُوبَ صَغِيرَهَا * وَكَبِيرَهَا ذَاكَ التُّقَى
وَاصْنَعْ كَمَاشٍ فَوْقَ * أَرْضِ الشَّوْكِ يَحْذَرُ مَا يَرَى
لَا تَحْقِرَنَّ صَغِيرَةً * إِنَّ الْجِبَالَ مِنَ الْحَصَى
التقوى أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية وحاجزا وحجابا، يمنعك من الوقوع في الخطايا والمحرمات، وينجيك من النار.
والصوم يعد نفس الصائم لتقوى الله بترك الشهوات الطبيعية الميسورة التناول عليه والعزيزة إليه بحيث لو لا تقوى الله وحسن مراقبته لما تركها، ولو كان تركها بأنفس الأثمان ولكن تقوى الله جعلته يعي أمانة الله في حال خفائه عن الناس واختلائه بنفسه، وأن الصائم يعلم أن له رباً يطلع عليه في خلواته، وقد حرم عليه أن يتناول شهواته المجبول على الميل إليها في الخلوة، فأطاع ربه وامتثل أمره واجتنب نهيه، خوفاً من عقابه ورغبة في ثوابه .[13]
من كان صيامه الجوع في النهار فحسب، وإشباع البطن في الليل، وتفنن بأطايب الطعام وألوان الموائد، مبذرا ومسرفا، فهل حقق معنى التقوى؟!!
شهر رمضان هو منحة ربانية للأمة الإسلامية، ومحطة من محطات مراجعة النفس والخلوة مع كتاب الله عز وجل، وحسن الإلتجاء لله سبحانه وصدق التضرع، فشتان بين من يصوم عن الطعام والشراب فحسب، ومن يحقق تقوى الله ويبذل وسعه وجهده ويستغل وقته ويجتهد في طاعة الله بعيدا عن الملهيات ومضيعة الأوقات، فلا تجعل من رمضان شهر نوم وكسل وخمول.
لو اجتهد المسلم لتحصيل فائدة واحدة هي تحقيق التقوى، في شهر رمضان وبذل جهدا كبيرا لذلك لكفته فضلا وشرفا وثمرة! لأنه من لم يتق الله في رمضان ويتعاهد قلبه ويوطن نفسه، فمتى يفعل؟!!
ومن أبرز علامات التقوى؛ تحري الحلال واجتناب الحرام، والحرص على مرضاة الله والتسليم لأوامره بكل صغيرة وكبيرة، والإخلاص والورع والزهد، والابتعاد عن مواطن الشبهات، والصبر على البلاء، والرضا بالقضاء، وشكر النعماء.
ومما يؤثر عن السلف في التقوى:
يقول الحسن البصري: ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام.
وقال سفيان الثوري: إنما سموا المتقين لأنهم اتقوا ما لا يتقى .
وقال عبد الله بن المبارك: لو أن رجلاً اتقى مائة شيء ولم يتق شيئاً واحداً، لم يكن من المتقين.
وقال موسى بن أعين: المتقون تنزَّهوا عن أشياء من الحلال مخافة أنْ يقعوا في الحرام، فسماهم الله متقين .[14]
وقال الإمام أحمد: التقوى هي ترك ما تهوى لما تخشى.
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وسائر أعمالنا.


الموضوع الأصلي : رمضان واحة الإيمان || المصدر : منتديات عاشق الحروف


vlqhk ,hpm hgYdlhk vlqhk




 توقيع : أمير الذوق


قديم 03-23-2022, 01:00 PM   #2


الصورة الرمزية ♡ Šąɱąя ♡

 
 عضويتي » 3
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » 05-17-2024 (04:47 PM)
آبدآعاتي » 1,629,446
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » ♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute♡ Šąɱąя ♡ has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
اوفياء أنيق الحضور ابداع بلا حدود وسام المركز الاول 
 

♡ Šąɱąя ♡ غير متواجد حالياً

افتراضي



كل الشكر على طرحك الرآئع
وفي انتظار ابداعك القادم بكل شوق
لك وافر التقدير
تقبل مروري المتواضع




قديم 03-23-2022, 03:33 PM   #3


الصورة الرمزية إيفا

 
 عضويتي » 529
 جيت فيذا » Aug 2021
 آخر حضور » 05-21-2022 (03:52 AM)
آبدآعاتي » 18,222
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » إيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond reputeإيفا has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
اوفياء شكر وتقدير 
 

إيفا غير متواجد حالياً

افتراضي



جــزاك الله خيراً ..
ونفع بما طرحتة هنا وبـارك بك..




قديم 03-24-2022, 12:36 PM   #4


الصورة الرمزية سمو المشاعر

 
 عضويتي » 33
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » 08-27-2023 (08:49 PM)
آبدآعاتي » 21,669
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » سمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond reputeسمو المشاعر has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
مراقب عام 
 

سمو المشاعر غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري
سمو المشاعر




قديم 03-27-2022, 06:33 PM   #5

https://mrkzgulfup.com/uploads/166982825713936.gif

الصورة الرمزية مصطفى الجنابي

 
 عضويتي » 711
 جيت فيذا » Mar 2022
 آخر حضور » 03-17-2023 (11:10 AM)
آبدآعاتي » 4,589
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » مصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond reputeمصطفى الجنابي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
مراقب عام الترحيب النشاط شكر وتقدير 
 

مصطفى الجنابي غير متواجد حالياً

افتراضي




لاتبـخل عليــنا بجـــديــدك..
و تقـبل مروريـ..
تحياتي..




قديم 04-29-2022, 04:38 AM   #6


الصورة الرمزية عيسى العنزي

 
 عضويتي » 349
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 04-29-2024 (06:36 PM)
آبدآعاتي » 613,741
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
 التقييم » عيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
شكر وتقدير الترحيب 
 

عيسى العنزي غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لك على المتابعه والحضور
يعطيك العافيه
احترامي




 

الكلمات الدلالية (Tags)
الإيمان, رمضان, واحب

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 05:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست