هذا هوى عاشق الحروف مشتعلاً
للقلب والأحشاءِ الصدأ يذيبُ . رايته خفاقةً بوهجِ قادته
ومَن ذا الذي عن قائدهِ ينيبُ . قد اطفئ الله لنا شمعةً وبنورها
الـ "سعيدُابراهيم" سينيرنا حتى المشيبُ . يا عاشق الحروف هلّل برحمةٍ واِبتهل
لشهيدِ ثراكِ قد غاب وذكراهُ لن تغيبُ
..... مرثية لحظية للأخ المغفور له باذن الله سعيد ابراهيم "ابن البادية" اسأل الله له الرحمة والمغفرة الواسعتان