ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات روح غاليها
اللقب
المشاركات 18955
النقاط 7322
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8087
النقاط 6770


إنتظار اللحظه المناسبة ..

لِتَسَاقُط أَورَاقْ مَوَاِضيعَكُم العَامَه عَلَى ضِفَاف صفحاتنا. ..!



1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2024, 10:44 PM
https://up.jo1sat.net/do.php?img=7768
ريحانه غير متواجد حالياً
Libya     Female
اوسمتي
النشاط 
 
 عضويتي » 111
 جيت فيذا » Oct 2020
 آخر حضور » اليوم (03:55 AM)
آبدآعاتي » 4,833
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Libya
جنسي  »
 التقييم » ريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond reputeريحانه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » النشاط 
 
افتراضي إنتظار اللحظه المناسبة ..

Facebook Twitter




لست مسنًّا بما يكفي لبث حكم عن الحياة وطبيعتها، ولا أشعر برغبة هذه الأيام في الثرثرة، لكن شيئًا ما يدفعني لأن أقول درسًا تعلمته في حياتي، وأرجو من الله أن يعينني بياني على إيصاله مفهومًا واضحًا سلسًا .

منذ سنوات وأنا أعيش في نمط حياتي متعب، أسافر دائمًا، ولا أكاد أستقر إلا لترتيب سفر جديد، وفي هذه الأثناء خطر لي مشروع معرفي يحتاج وقتًا وتفرغًا، فعزمت على تأجيله حتى أستقر، لكني في اللحظة الأخيرة قررت أن أمنحه فترة ما بعد الفجر من كل سبت فقط، واظبت عليه بكل ما أوتيت من طاقة، وها أنا قد أتممته بحمد الله، ولو أجلته للحظة استقراري ما كنت لأبدأ أصلا .

أودّ لو أحفر في قلب كل صديقٍ هنا أن لا تعلق قلبك بوهم "نقطة التحول"؛ ألا تؤجل سعاداتك/أحلامك/مشاعرك بانتظار سراب اللحظة المناسبة؛ فالأيام دولاب دائري، يتدحرج برتابة حتى يقضي دورته، دون أن يسمح لحلمك باصطياد زاوية هادئة.

إذا ظللت تنتظر لحظة مناسبة للتعلم، تنتهي فيه أشغالك، وتصفو لك ساعاتك؛ فأحسن الله عزاءك في حلمك، لقد التهمه ذئب "اللحظة المناسبة" .
إذا كنت ترقب حتى الآن لحظة صافية لتقول لأبيك أو أمك أو صديقك "أحبك" "أنت نعمة"؛ فصدقني لن تأتي هذه اللحظة؛ وأرجو ألا تتذكر كلماتي هذه على شفير قبره .
حدثني كثير من الأصدقاء أنهم كانوا يحلمون بزواج/وظيفة؛ فما إن أتت حتى شعروا بخيبة أمل قاسية . العيب ليس في الزواج أو الوظيفة؛ بل العيب في تحميل هذه اللحظات عبء أحلامنا كلها، والنظر لها على أنها لحظات "يانصيبية" ستنقلنا فجأة للسعادة الكلية .
أرجوكم .. توقفوا عن اعتبار الحياة مسرحًا يرتفع فيه الستار وتطل أحلامنا فجأة لتقول : "تتاااا .. هيا عانقوني"





Ykj/hv hggp/i hglkhsfm >> hglkhsfm




 توقيع : ريحانه


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
اللحظه, المناسبة, إنتظار

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 10:18 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست