تفسير: (إلا من أتى الله بقلب سليم)
تفسير: (إلا من أتى الله بقلب سليم)
♦ الآية: ﴿ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء ( تسعه ثمانين).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾: سَلِمَ من الشرك.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾؛ أي: خالص من الشرك والشك، فأما الذنوب فليس يَسلَمُ منها أحد، هذا قول أكثر المفسرين، وقال سعيد بن المسيب: القلب السليم: هو الصحيح، وهو قلب المؤمن؛ لأن قلب الكافر والمنافق مريض؛ قال الله تعالى: ﴿ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ﴾ [البقرة: 10]. قال أبو عثمان النيسابوري: هو القلب الخالي من البدعة، المطمئنُّ على السُّنة.
jtsdv: (Ygh lk Hjn hggi frgf sgdl)
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|