ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات وريف
اللقب
المشاركات 17231
النقاط 24842
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8046
النقاط 6770


بين شكر النعمة وكفرها

.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة



3 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-26-2022, 04:49 AM
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
ملكة المتدى الاداريه المتألقه سنابل العطاء ملكة المتدى 
 
 عضويتي » 39
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » اليوم (08:50 AM)
آبدآعاتي » 42,918
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور تم تعطيل التقييم
 آوسِمتي » ملكة المتدى الاداريه المتألقه سنابل العطاء ملكة المتدى 
 
افتراضي بين شكر النعمة وكفرها

Facebook Twitter


بين شكر النعمة وكفرها


الحمد لله... أنعم الله تعالى على الإنسان بنعم لا تُحصى ولا تُعد؛ بل إن النعمة الواحدة فيها من النعم الباطنة والظاهرة ما لا يُحصيه إلاَّ الله سبحانه، قال تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ الإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﴾ [إبراهيم: 34].


وهذه النعم من الله تعالى أنعم بها على الإنسان سواءً كان فرداً أو دولة أو أمة من الأمم؛ لذا وجب على الإنسان العاقل وعلى الأمة العاقلة أن تُقابل هذه النعم بشكر الله عز وجل وعدم كفرانها وجحودها.


ونحن اليوم نتدبَّر - معاً - قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴾ [إبراهيم: 7]. وقد سئل أحد الصالحين - عن الشكر، فقال: ألاَّ تتقوَّى بنعمة الله على معاصيه. وحقيقة الشكر - أيها الكرام - هي الاعتراف بالنِّعمة للمُنعم، وألاَّ يصرفها في غير طاعته.


والإنسان أمام نِعم الله تعالى يقف موقفين لا ثالث لهما؛ إمَّا الشكر وإمَّا الكفر والجحود، وقد قطع الله تعالى على نفسه الشريفة؛ لئن شكرتم نعمه أن يزيدكم من فضله، ولئن كفرتم وجحدتم نعمه - وذلك بمعصيته سبحانه - يتوعدكم بعقابه الشديد.


والقرآن العظيم قصَّ علينا قصص الشكر لله على نعمه والكفر بها؛ سواء على مستوى الأمم أو الأفراد، وبيَّن ذلك قوله سبحانه: ﴿ لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ * فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ ﴾ [سبأ: 15، 16].


"سبأ" قبيلة معروفة في أداني اليمن، ومسكنهم بلدة يقال لها: "مأرب" ﴿ لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ ﴾ [سبأ: 15] والآية هنا: ما أدرَّ اللَّه عليهم من النِّعم، وصرف عنهم من النقم، ويقتضي ذلك منهم؛ أن يعبدوا الله ويشكروه. ثم فسر الآية بقوله ﴿ جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ ﴾ [سبأ: 15] كان لهم وادٍ عظيم، تأتيه سيول كثيرة، وكانوا بنَوا سدًّا مُحكماً، يكون مَجمعاً للماء، فكانت السيول تأتيه، فيجتمع هناك ماء عظيم، فيفرقونه على بساتينهم، التي عن يمين ذلك الوادي وشماله. وتُغِلُّ لهم تلك الجَنَّتان العظيمتان، من الثمار ما يكفيهم، ويحصل لهم به الغبطة والسرور، فأمرهم اللَّه تعالى بشكر نعمه التي أدرَّها عليهم من وجوه كثيرة، منها: هاتان الجنتان اللَّتان غالب أقواتهم منهما. ومنها: أن اللَّه جعل بلدهم، بلدة طيبة، لحسن هوائها، وقلة وخمها، وحصول الرزق الرغد فيها. ومنها: أن اللّه تعالى وعدهم - إن شكروه - أن يغفر لهم وَيرحمهم، ولهذا قال: ﴿ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ ﴾ [سبأ: 15].


ومنها: أنَّ اللَّه لَمَّا علم احتياجهم في تجارتهم ومكاسبهم إلى الأرض المباركة - والظاهر أنها الشام - هيأ لهم من الأسباب ما به يتيسر وصولهم إليها، بغاية السهولة، من الأمن، وعدم الخوف، وتواصل القرى بينهم وبينها، بحيث لا يكون عليهم مشقة، بحمل الزاد والمزاد.


ولهذا قال: ﴿ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ الْقُرَى الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا قُرًى ظَاهِرَةً وَقَدَّرْنَا فِيهَا السَّيْرَ ﴾ [سبأ: 18]. أي: سيراً مُقدَّراً يعرفونه، ويحكمون عليه، بحيث لا يتيهون عنه ﴿ لَيَالِيَ وَأَيَّامًا آمِنِينَ ﴾ [سبأ: 18] أي: مطمئنين في السَّير، في تلك اللَّيالي والأيام، غير خائفين. وهذا من تمام نعمة اللَّه عليهم، أَنْ أمَّنهم من الخوف.


فأعرضوا عن المُنعم، وعن عبادته، وبطروا النِّعمة، وملُّوها، حتى إنهم طلبوا وتمنَّوا، أنْ تتباعد أسفارهم بين تلك القرى، التي كان السَّير فيها مُتيسِّراً. ﴿ وَظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ﴾ [سبأ: 19] بكفرهم باللَّه وبنعمته.


فعاقبهم اللَّه تعالى بهذه النِّعمة، التي أطغتهم، فأبادها عليهم، فأرسل عليها سيل العَرِم. أي: السَّيل المُتَوَعِّر، الذي خرَّب سدَّهم، وأتلف جناتهم، وخرَّب بساتينهم، فتبدلت تلك الجنات ذات الحدائق المعجبة، والأشجار المثمرة، وصار بدلها أشجار لا نفع فيها، ولهذا قال: ﴿ وَبَدَّلْنَاهُمْ بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ ﴾ [سبأ: 16] أي: شيء قليل من الأُكُل الذي لا يقع منهم موقعاً ﴿ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيْءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيلٍ ﴾ [سبأ: 16] وهذا كله شجر معروف، وهذا من جنس عملهم.


فكما بدلوا الشُّكر الحَسَن، بالكفر القبيح، بدلوا تلك النعمة بما ذكر، ولهذا قال: ﴿ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِمَا كَفَرُوا وَهَلْ نُجَازِي إِلاَّ الْكَفُورَ﴾ [سبأ: 17]. أي: وهل نجازي - جزاء العقوبة - إلاَّ مَنْ كَفَرَ باللِّه وبَطَرَ النِّعمة؟ فلمَّا أصابهم ما أصابهم، تفرَّقوا وتمزَّقوا، بعدما كانوا مُجتمعين، وجعلهم اللَّه أحاديث يتحدث بهم، وأسماراً للناس، فكل أحد يتحدث بما جرى لهم.


ولا ينتفع بالعبرة فيهم إلاَّ مَنْ قال اللَّه: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ ﴾ [سبأ: 19]. صبار على المكاره والشدائد، يتحمَّلُها لوجه الله، ولا يتسخَّطها؛ بل يصبر عليها. شكور لنعمة اللَّه تعالى يُقِرُّ بها، ويعترف، ويُثني على مَنْ أولاها، ويصرفها في طاعته[1].


انظروا - أيها الإخوة الكرام - إلى هذه النعم التي أنعم الله بها على سبأ وأهلها، نِعم عظيمة، يعيشون في جنة على الأرض، ولم يطلب الله عز وجل منهم سوى شكره؛ وذلك بتوحيده وعبادته وطاعته.


ولكنهم؛ أعرضوا عن منهج الله تعالى، فماذا فعل الله بهم؟ بدَّلهم بجنَّتيهم جنَّتين ذواتي أُكل خمط، أي: طعم مر، وهُدِّم السَّدُّ وتفرَّق أهلها، وأصبحوا يُضرب بهم المثل، فيقال: "تفرقوا أيدي سبأ" أو "تفرقوا أيادي سبأ"[2].


نعم - أيها الأحبة - فبالشكر تدوم النعم، وبالكفر والجحود تزول النعم، وتتبدَّل الأحوال، فهاهم أهل سبأ تفرَّقوا في البلاد، وتغيَّر حالهم وتبدَّل وضعهم؛ لإعراضهم عن منهج الله تعالى، وهذه سنة الله الجارية على خلقه في الأمم والجماعات، أنَّ الأمة الصالحة المُطبِّقة لشرع الله، والمداومة على طاعة الله يستقر بها الحال، وتعيش في سعة من الرزق، ورغد من العيش، ووفرة من الأمن، فإذا ما فرَّطت في عقيدتها وحاربت ربَّها بالمعاصي، وجاهرت بها، فالخوف عليهم من أنْ يُبدل حالهم، ويتغيَّر وضعهم، ويُعاقبهم الله سبحانه بزوال نعمته عنهم.


ويضرب الله لنا مثلاً آخَرَ في القرآن، قائلاً سبحانه: ﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ [النحل: 112].


ذكر المفسرون: بأن هذه القرية هي مكة، كانت آمنة مطمئنة مستقرة، لا يهاج فيها أحد، وتحترمها الجاهلية الجهلاء حتى إن أحدهم يجد قاتل أبيه وأخيه، فلا يهيجه مع شدة الحمية فيهم، والنعرة العربية فحصل لها من الأمن التام ما لم يحصل لسواها، وكذلك الرزق الواسع.


وكانت بلدة ليس فيها زرع ولا شجر، ولكن يسر الله تعالى لها الرزق يأتيها من كل مكان، فلمَّا جاءهم النبي صلى الله عليه وسلم - وهم يعرفون أمانته وصدقه - يدعوهم إلى أكمل الأمور، وينهاهم عن الأمور السيئة، كذَّبوه وكفروا بنعمة الله عليهم، فدعا عليهم بِسَبْع كَسَبْعِ يوسف، فأصابتهم سَنَةٌ أذهبت كلَّ شيء لهم، حَتَّى أَكَلُوا الْجُلُودَ وَالْمَيْتَةَ وَالْجِيَفَ[3]، فأذاقهم الله ضد ما كانوا فيه، وألبسهم لباس الجوع الذي هو ضد الرغد، والخوف الذي هو ضد الأمن؛ فأكلوا العِلْهِز - وهو: وبر البعير، يجعل بدمه إذا نحروه؛ وذلك بسبب صنيعهم وكفرهم وعدم شكرهم ﴿ وَمَا ظَلَمَهُمْ اللَّهُ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [النحل: 33][4].


الخطبة الثانية
معشر الفضلاء .. مضى مِثالان لشكر النعمة وكفرها - على مستوى الجماعات والأمم، وأمَّا شُكر النِّعم وكفرها على مستوى الأفراد: فمن ذلك ما ورد في كتاب الله في قوله تعالى: ﴿ وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلاً رَجُلَيْنِ جَعَلْنَا لِأَحَدِهِمَا جَنَّتَيْنِ مِنْ أَعْنَابٍ وَحَفَفْنَاهُمَا بِنَخْلٍ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُمَا زَرْعًا * كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَهَا وَلَمْ تَظْلِمْ مِنْهُ شَيْئًا وَفَجَّرْنَا خِلاَلَهُمَا نَهَرًا * وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَرًا * وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَنْ تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا * وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنقَلَبًا * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً * لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي وَلاَ أُشْرِكُ بِرَبِّي أَحَدًا ﴾ [الكهف: 32 - 38].



(يقول تعالى لنبيه - صلى الله عليه وسلم: اضرب للناس مَثَلَ هذين الرَّجلين؛ الشاكر لنعمة الله، والكافر لها، وما صدر من كل منهما، من الأقوال والأفعال، وما حصل بسبب ذلك من العقاب العاجل والآجل، والثواب؛ ليعتبروا بحالهما، ويتعظوا بما حصل عليهما)[5].


وها هو رجل تاجَرَ مع ربِّه سبحانه؛ فأخضع اللهُ له السحاب، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ – رضي الله عنه؛ أَنَّ رَجُلاً بَيْنَا هُوَ يَسْقِي زَرْعًا؛ إِذْ رَأَى غَيَابَةً بَرَهًا، فَسَمِعَ فِيهَا صَوْتًا: أَنِ اسْقِ أَرْضَ فُلاَنٍ. فَاتَّبَعَ الصَّوْتَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى الأَرْضِ الَّتِي سُمِّيَتْ، فَسَأَلَ صَاحِبَهَا: مَا عَمَلُكَ فِيهَا؟ قَالَ: إِنِّي أُعِيدُ فِيهَا ثُلُثًا، وَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثٍ، وَأَحْبِسُ لأَهْلِي ثُلُثًا)[6].


تأمَّلوا - إخوتي الكرام - في أثر شكر النعمة، لقد سخَّر الله تعالى لهذا الرجل السحاب - وهو لا يعلم - وسخر له الماء؛ بفضل شكر الله تعالى، والشكر بالعمل؛ أبلغ من الشكر بالقول، وفي كلٍّ خير، قال تعالى: ﴿اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِي الشَّكُورُ﴾ [سبأ: 13].


عباد الله: كانت هذه إطلالة سريعة على موقف الإنسان من نعم الله عز وجل التي أنعم بها عليه؛ فالواجب على العاقل أنْ يشكر الله تعالى على ما مَنَّ به وأنعم عليه من نِعَم، وذلك بإفراده سبحانه بالعبودية والشكر له ونسبة الفضل إليه وحده وعدم معصيته، واستخدام هذه النِّعم في طاعته ورضاه، وعدم مبارزته بالمعاصي والذنوب.


وبهذا يكون قد أدَّى شكر الله تعالى، والذي به تدوم النِّعم، وتزول النِّقم، فالجزاء من جنس العمل، ﴿ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ ﴾ [النمل: 40]؛ ﴿ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ ﴾ [لقمان: 12]





fdk a;v hgkulm ,;tvih




 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 05:09 AM   #2



 
 عضويتي » 721
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:30 AM)
آبدآعاتي » 18,145
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
 التقييم » روح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond reputeروح غاليها has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
اوفياء المحبة وسام المركز الاول حور مخملي 
 

روح غاليها غير متواجد حالياً

افتراضي



نور
مواضيعك دايم تشدني
موضوع ممتع حيل
الله لايحرمني منك


 توقيع : روح غاليها

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 05:34 AM   #3



 
 عضويتي » 717
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:07 AM)
آبدآعاتي » 21,106
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » بليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond reputeبليت بك has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
المحبة حور مخملي اوفياء الترحيب 
 

بليت بك غير متواجد حالياً

افتراضي



بيض الله وجهك
على هالابداع الغير مستغرب ..


 توقيع : بليت بك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 05:44 AM   #4



 
 عضويتي » 727
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:32 AM)
آبدآعاتي » 19,941
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
 التقييم » أميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond reputeأميرة قلبة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
اوفياء حور مخملي أنيق الحضور اوفياء 
 

أميرة قلبة غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز
وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز
لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب


 توقيع : أميرة قلبة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 05:57 AM   #5



 
 عضويتي » 670
 جيت فيذا » Jan 2022
 آخر حضور » اليوم (10:28 AM)
آبدآعاتي » 16,655
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond reputeنبض القلوب has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
اوفياء حور مخملي أنيق الحضور اوفياء 
 

نبض القلوب غير متواجد حالياً

افتراضي



سلمت يداك على الطرح الطيب
يعطيك ربي العآفيه
لك خالص احترامي


 توقيع : نبض القلوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 06:12 AM   #6



 
 عضويتي » 722
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:32 AM)
آبدآعاتي » 18,342
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » سكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond reputeسكون has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
النشاط النشاط النشاط المحبة 
 

سكون غير متواجد حالياً

افتراضي



يعطيك الف عافيه
ربي يسعدك على جمال طرحك ْ~


 توقيع : سكون

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 07:04 AM   #7



 
 عضويتي » 723
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:30 AM)
آبدآعاتي » 20,494
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » عطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond reputeعطرك هوايا has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
النشاط النشاط المحبة حور مخملي 
 

عطرك هوايا غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرآ لـ هذة اللفته
الله لايحرمنا منك ومن ابداعاتك الشيقة ..
دمت لنآ


 توقيع : عطرك هوايا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 07:04 AM   #8



 
 عضويتي » 703
 جيت فيذا » Mar 2022
 آخر حضور » اليوم (10:27 AM)
آبدآعاتي » 18,897
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » فتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond reputeفتنه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
المحبة وسام المركز الثاني حور مخملي أنيق الحضور 
 

فتنه غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيرا وبارك بك
لهذا الجلب الطيب
وهذا العطاء المفعم بالخيرات
نفع الله بك وجعله في موازين حسناتك يارب
تقديري لجهودك الدائمة
دمت بمرضاة الله ..
الله يسعدك
ابداعك فاق الحدود والله ):
كنت هنا فتنه


 توقيع : فتنه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 07:58 AM   #9



 
 عضويتي » 251
 جيت فيذا » Feb 2021
 آخر حضور » 05-07-2023 (11:32 PM)
آبدآعاتي » 104,237
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
 

ريآن غير متواجد حالياً

افتراضي








جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-26-2022, 07:59 AM   #10



 
 عضويتي » 726
 جيت فيذا » Apr 2022
 آخر حضور » اليوم (10:30 AM)
آبدآعاتي » 19,724
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » شموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond reputeشموخ انثى has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
المحبة حور مخملي أنيق الحضور اوفياء 
 

شموخ انثى غير متواجد حالياً

افتراضي



عوافي ي بعد راسي ~


 توقيع : شموخ انثى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
النعمة, وكفرها

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 10:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست