07-27-2022, 03:21 PM
|
|
|
|
عضويتي
»
745
|
جيت فيذا
»
Jul 2022
|
آخر حضور
»
12-31-2022 (07:18 PM)
|
آبدآعاتي
»
685
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
التقييم
»
|
آوسِمتي
»
|
|
|
|
الآية: ﴿ وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ.
♦ الآية: ﴿ وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا أَمْرُ السَّاعَةِ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: النحل: (77).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ولله غيب السماوات ﴾ أَيْ: علم ما غاب فيهما عن العباد ﴿ وما أمر الساعة ﴾ يعني: القيامة ﴿ إلاَّ كلمح البصر ﴾ كالنَّظر بسرعةٍ ﴿ أو هو أقرب ﴾ من ذلك إذا أردناه يريد: إنه يأتي بها في أسرع من لمح البصر إذا أراده.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَما أَمْرُ السَّاعَةِ ﴾، فِي قُرْبِ كَوْنِهَا، ﴿ إِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ ﴾، إِذَا قَالَ لَهُ: كُنْ فَيَكُونُ، ﴿ أَوْ هُوَ أَقْرَبُ ﴾، بَلْ هُوَ أَقْرَبُ، ﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾، نَزَلَتْ فِي الْكُفَّارِ الَّذِينَ يَسْتَعْجِلُونَ الْقِيَامَةَ استهزاء.
hgNdm: ﴿ ,QgAg~QiA yQdXfE hgs~QlQh,QhjA ,QhgXHQvXqA> hgNdm: hgs~QlQh,QhjA yQdXfE ,QgAg~QiA
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
RSS
RSS2.0
XML
HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS
|
الساعة الآن 10:57 PM
|