♫♫قيِثَارتيَّ وَالحَرفْ♫♫ .

وَلوَ الأمَل ِ ’’’

لَـ مَاتْ الإْنتَظارِ شَنقْا" ،،،علَى َ مصَقلَةِ العُشَّاقْ .

يُؤلمِنيّ أسَلوُبيَ
عنِدَمَا أدَعِي َ بِـ أنيَّ لآ أهْتَمُ لِـ أمْرِك َ..
وَ أنتَّ فيِ دَاخِلي َّ تحَيَا!.

لَآ أَدْرِيْ مَنْ مَنَّا فِي الْحَقِيقَةِ يُشْبِهُ الْآخِرُ.. نَحْنُ أَمْ أَسْمَاءُنَا؟!! نَحْنُ أَمْ أَوْطَانُنَا؟! نَحْنُ أَمْ ثَوْرَاتُنَا؟! وَطَنٌ يَبْكِي لِأَجَلِنَا حِينَ نفتِقر لإبتسامة يُقِيمُ عَلَى شَرَفِ أَوْجَاعِنَا ثَوْرَاتٌ وَطَنُ لَآ يَتَآمَرُ عَلَيْنَا فِي الْخَفَاءِ، وَطَنٌ يُهَذِّبُنَا فَـ يُعَلِّمُنَا!! وَطَنٌ لَآ أُخْجِلُ مِنْ ذِكْرِهِِ، وَلآ يتبرَّأُ مِنْ عَقيدِتيّ، وَطَنٌ أهْتِفُ بِـ إِسْمٍ يَتَّصِفُ بِهِ، لَا بِـ مَالِكِيهُ! وَطَنٌ لآ يمَلكَهُ أَحِّدْ لَكِنَّهُ يَمْلِكُ الْجَمِيعَ . !!

أرِيدُ أنْ أسَتَوِعِبُ سّرُ تَلآشِيَ
الأنَا
فِيْ حُضِوُركَ .

وَ يَحْدُثُ..
أَنَّ نَحْبَ لـِ نُحَيَّا مِنْ جَديدٍ..
أَوْ أَنْ نَمُوتُ وَ نَحْنُ أَحْيَاءْ .

أُرِيدُكَ( لِيّ) رَجُلًا" فِي كُلِّ الْاِتِّجَاهَاتِ فِي الشَّرْقِ تملِئنِي بـ إبتسَامَةٍ وَفِي الْغَرْبِ تُحَيِّ الكّيّانَ بِـ ضَمَّةٍ فِي الشَّمَالِ تُوقِظُ أَنَانِيَّتُي أمَا فِي الْجَنُوبِ تُرَتِّلُ الوَجدَ بٍـ أنفَاسِكَ كَـ دُخَانَ بيَضُاؤكَ أُرِيدُكَ( لِيّ) رَجُلًا" لِـ كُلِّ الْمُسْتَحِيلَاتِ تَتَنَاسَلُ فِي ذَاكِرَةٍ مِنَ الْأَنَا لِـ أخلدَ مَعَكَ الىَ نهَايةِ العُمرِ وَالىَ مآ لآ نِهَايةْ .

مَنْ تُشْعِرُ بِهِ يَشْعِرُ بِكَ أَيْضًا"
فَـ لُغَةُ الْأَرْوَاحِ لَآ تُخْطِئِ أَبدَاً.

أَجِدُنِي مَعَكَ أُنْثَى عَاشِقَةٌ حَدِّ الثُّمَالَةِ إمرأةٌ مُرَاهِقَةٌ أوْلَى حَتَّى النُّضْجِ هَارِبَةٌ مِنْكَ حَتَّى الْفِرَارِ مِنْ حُكْمٍ جَائِرٍ أَحَيًّا بِكَ وَمَعَكَ إِلَى مَا بَعْدَ بَعْدَ الآبَدِينَ دُونَكَ اتنشقكَ حَدَّ الْاِخْتِنَاقِ وَبِـِ جِوَارِكَ اِغْرَقُ فِيكَ حَدَّ الْحَيَاةْ .