/
؛
حَسناً ياَ لياليَّ العُمر "
مَنْ قاَلَ لكُم بِـ/ أَنَ الحُب أَعمَى .!
فَـ/ أَناَ أُبصِرهاَ فِي قلبِي بِـ/ غَزآرة .،
لِذآ لآ علآقةَ لِي مَعَ ( النِسياَنْ ) فَـ/ أَحسنِوآ الظَنَ بِي .،
ممم وَ أنتِ أنتِ ذلِكَ الحنِينُ إليكِ كَيفَ يُكتَبْ .!
بَلْ كَيفَ أُقنِع الأَحلآمَ أَن زِيارتُكِ مؤقَتة .!
كَثيراً ماَ تُسرقُ أحلآمِي لِـ/ تَبيِعُهاَ إلىَ ليلٍ أخَر .،
وَ الأَكثرُ بِـ/ أَنكِ تَتلآشِينَ مَع الدَقائِقِ الأولىَ فِي الصَباَح .،
سُحقاُ ماَذآ لو قَبِلَ الليلُ سَهدِي وَ عاملةُ بِـ/ رفقْ .!
سَـ/ تكُونُ صَفقةٍ مُربِحَة ، أَناَ أنتِ وَ الليل # مُنصِفٌ لناَ جَمِيعاً
+
كَومةِ مَشاعِرَ مُترَفة "
ماَ بينَ الأنِينَ وَ الآهِ وَ رجفةِ جِفِن .،
وَ عِشقاً مُصَّونٍ هَش مِن أنقاضِ الحُبِ القَدِيم في أَساطِيرَ الأولِين .،
ماَ عادَت تُفزِعُنِي رجفةِ الأَغصاَن .!
وَ صدقاً لآ دآر يأَوينِي مِنَ الوَجع وَ لآ وطنْ أَنفرِدُ بِةِ لِـ/ وَحدِي .،
علَى أَثرِ ذلِك : هُناَ الموطِن عِنوةً وَ هُناَ الهَذيانُ مِن وَحيَ الخُرافَه .
’,
# زواَرِ مَشاعرِي المُترفَه ؛ زُوآرِي .،
بِـ/ شَرطِ السِكُون وَ التَحدُثِ هَمسةً .،
كونوآ مَع الأَسطُرِ أَكثرُ لباَقةً .،
فَـ/ لا اللهفةِ تَودُ مُغادرتِي .!
وَ لا هَذآ الشَوقُ يَترُكنِي وَ شأَنِي .
كَومةِ مَشاعِرَ مُترفَه .!
عَزفٌ خاَص وَ عاَم إن وَدِدتُم مُشاركتِي # آبرِيل +
;Q,lmA lQahuAvQ lEjvtQi >!