ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات عطرك هوايا
اللقب
المشاركات 21182
النقاط 6154
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8087
النقاط 6770


من ألفاظ الكثرة في القرآن

قسم يختص بكل ما يخص القران وعلومه واحكامه



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 08-01-2021, 07:56 PM
قصايد متواجد حالياً
اوسمتي
سطوع مشرق المحبة اوفياء الترحيب 
 
 عضويتي » 327
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » اليوم (12:16 AM)
آبدآعاتي » 16,200
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » قصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » سطوع مشرق المحبة اوفياء الترحيب 
 
من ألفاظ الكثرة في القرآن

Facebook Twitter








من ألفاظ الكثرة في القرآن

من الألفاظ القرآنية التي تشترك في معنى واحد من حيث الأصل اللغوي، مع وجود بعض الفوارق من حيث المعنى الدلالي، نقف على الألفاظ التالية: (جمَّ)، و(غدق)، و(لبد)، و(كثر).
وقد ورد اللفظ الأول (جمَّ) في موضع واحد في القرآن، وهو قوله - تعالى -: (وتحبون المال حبا جما) (الفجر: 20)، وورد اللفظ الثاني (غدق) في موضع واحد أيضًا، وذلك في قوله - تعالى -: (لأسقيناهم ماء غدقا) (الجن: 16)؛ وورد لفظ (لبد) في موضعين؛ الأول: في قوله - تعالى -: (كادوا يكونون عليه لبدا) (الجن: 19)، والثاني: في قوله - سبحانه -: (يقول أهلكت مالا لبدا) (البلد: 6)؛ أما لفظ (كثر) ومشتقاته، فقد توارد في القرآن في نحو التسعين موضعًا، كقوله - تعالى -: (أضعافا كثيرة) (البقرة: 245)، وغير هذا كثير.
وللوقوف على حقيقة هذه الألفاظ، لا بد من الرجوع إلى معاجم اللغة؛ لمعرفة الأصل اللغوي لتلك الكلمات، ومن ثم النظر في استعمالاتها في القرآن والسنة.
أما لفظ (جمم) فيفيد معنى الكثرة والاجتماع؛ يقال: جَم يَجِم ويَجُم جُمُومًا: كثر واجتمع؛ وجم المال وغيره: إذا كثر.
ومنه قول أبي خِراشٍ الهذلي:
إن تغفر اللهم تغفر جمًا *** وأيُّ عبد لك لا أَلَمَّا
وفي صلح الحديبية، جاء قوله - صلى الله عليه وسلم -: ((... فإن شاؤوا أن يدخلوا فيما دخل فيه الناس فعلوا، وإلا فقد جموا))، رواه البخاري؛ قال ابن منظور: أي: استراحوا وكثروا.
وقوله - سبحانه وتعالى -: (وتحبون المال حبا جما) أي: تحبون المال حبًا كثيرًا؛ وقد روي عن ابن عباس - رضي الله عنهما - وغيره، في معنى الآية، قال: يحبون كثرة المال.
أما لفظ (غدق) فيدل أصله على الغزرة والكثرة؛ فـ (الغَدَق): الغزير الكثير، يقال: غَدِقت عين الماء تَغدَق غَدَقًا، أي: غزرت وكثر ماؤها. و(الغَدَق): المطر الكثير العام.
ومنه قوله - صلى الله عليه وسلم - في دعاء الاستسقاء: ((... اللهم اسقنا غيثًا مغيثًا مريئًا طبقًا مريعًا غدقًا.. )) رواه ابن ماجه.
وقوله - تعالى -: (وأن لو استقاموا على الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا)؛ أي: كثيرًا.
وأما لفظ (لبد)، فأصل هذه المادة في اللغة، يفيد معنى تجمع الشيء، وتكدسه بعضه فوق بعض، ومدلول هذه الكلمة يفيد الكثرة؛ يقال: (لبد) الشيء بالشيء يلبد، إذا ركب بعضه بعضًا؛ وأُطلق على الجماعة من الناس، يقيمون مع بعضهم: (لبدة)؛ لاجتماعهم.
وقد ورد في السنة ما يفيد هذا المعنى، وذلك في قوله - صلى الله عليه وسلم - لـ حفصة، وقد سألته عن سبب عدم تحلله من الحج، فأجابها: (إني لبَّدت رأسي... )، رواه البخاري؛ و(التلبيد): أن يجعل المحرم على شعره شيئًا من الصمغ، ليلتصق بعضه على بعض؛ ويمنعه من التشتت والتفرق؛ ففيه معنى (الكثرة) والاجتماع.
وهذا اللفظ جاء في القرآن في موضعين - كما تقدم -؛ الأول: قوله - تعالى -: (كادوا يكونون عليه لبدا)، أي: كادوا يكونون على محمد - صلى الله عليه وسلم - جماعات بعضها فوق بعض؛ وذلك لما قام رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعو قومه إلى دين الحق، اجتمعت العرب عليه؛ لإطفاء ما جاء به من البينات والهدى، فأبى الله إلا أن ينصره ويمضيه ويُظهره على من عاده.
وقد روي عن الحسن البصري، أنه قال في قوله - تعالى -: (كادوا يكونون عليه لبدا)، كادت العرب تكون عليه جميعًا؛ وقال سعيد بن جبير: تراكبوا عليه، ونحو هذا مروي عن ابن عباس - رضي الله عنهما -.
والكلام في الآية - كما قال ابن عاشور - من باب التشبيه والتمثيل؛ أي: كاد المشركون يكونون عليه - صلى الله عليه وسلم - مثل اللبد، متراصين مقتربين منه، يستمعون إلى دعوته؛ وهم - في الوقت نفسه - يضمرون له الغيظ والغضب والأذى.
والموضع الثاني: قوله - سبحانه -: (يقول أهلكت مالا لبدا)، أَي: مالاً كثيرًا، بعضه فوق بعض.
أما مادة (كثر) فتدل على خلاف القلة؛ يقال: كَثُرَ ماله يكثُر كثرة فهو كثير، وقوم كثير.
ومما ورد في السنة حول هذه المادة، قوله - صلى الله عليه وسلم - مخاطبًا أصحابه، وكانوا في سفر، وكان يقرأ عليهم قول الله - تعالى -: (يا أيها الناس اتقوا ربكم إن زلزلة الساعة شيء عظيم) (الحج: 1)، قال: (... إنكم لمع خليقتين، ما كانتا مع شيء إلا كثرَّتاه: يأجوج ومأجوج... ) رواه الترمذي.
ومنه قوله - صلى الله عليه وسلم -، واصفًا تداعي الأمم على أمة الإسلام: (... بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل... ) رواه أبو داود.
وقد ألمحنا إلى أن مادة (كثر) بمشتقاتها، قد تواردت في القرآن الكريم فيما يقرب من التسعين موضعًا أو يزيد؛ وقد وردت في أكثر المواضع في موضع (صفة)، كقوله - تعالى -: (خيرا كثيرا) (البقرة: 269)؛ ووردت في مواطن غير قليلة في موضع (الحال)، كقوله - تعالى -: (واذكر ربك كثيرا) (آل عمران: 41)؛ ووردت في بعض المواضع في موضع (اسم)، كقوله - تعالى -: (منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون) (المائدة: 66)؛ ووردت في مواضع قليلة في موضع (فعل)، كقوله - تعالى -: (يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس) (الأنعام: 128)؛ ووردت على صيغة (تفاعل) في موضعين؛ الأول: قوله - تعالى -: (اعلموا أنما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال) (الحديد: 20)؛ وثانيهما: قوله - سبحانه -: (ألهاكم التكاثر) (التكاثر: 1). والمقصود من (التكاثر) في الآيتين، المكاثرة في الأموال والأولاد، على سبيل التباهي والتفاخر، فإن ذلك مذموم؛ لأنه يصد العبد عن أمر الآخرة، ويشغله عن واجباته الدينية.
وإذا كانت الألفاظ الثلاثة: (جمم) و(غدق) و(لبد)، تشترك فيما بينها في معنى (الكثرة) في جميع المواضع والسياقات التي أتت بها، فإن الاتفاق على هذا المعنى، لا يعني التطابق بينها من كل وجه، ولا يمنع أن يكون بينها بعض الفروق اللغوية؛ كما قالوا في الفرق بين لفظ (الجم) ولفظ (الكثرة): إن لفظ (الجم) يفيد الكثرة مع الاجتماع، في حين إن لفظ (الكثرة) قد تفيد الاجتماع، وقد لا تفيده؛ وأيضًا فإن (الجم) يفيد الكثرة مع الحرص والشره، في حين أن لفظ (الكثرة) لا يستلزم ذلك.
ولفظ (الغدق) يفيد بالإضافة إلى معنى الكثرة معنى الحركة والجريان، في حين أن اللفظين (الجم) و(الكثرة) لا يستلزمان ذلك.
وكذلك، فإن لفظ (لبد) يفيد بالإضافة لمعنى (الكثرة) معنى التجمع والتكدس، في حين أن الألفاظ الثلاثة الأخرى، لا تستلزم هذا المعنى بالضرورة.
وعلى العموم، فإن لفظ (كثر) يعتبر هو الأصل في موضوع (الكثرة)، والألفاظ الثلاثة الأخرى صادرة عنه، وراجعة إليه. وربما لأجل هذا السبب، كثر استعمال لفظ (الكثرة) في القرآن، دون الألفاظ الثلاثة الأخرى.










lk Hgth/ hg;evm td hgrvNk




 توقيع : قصايد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2021, 09:22 PM   #2



 
 عضويتي » 296
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 04-27-2024 (08:35 PM)
آبدآعاتي » 144,659
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » حلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
نواب إداري مميز اوفياء الاداريه المتألقه 
 

حلا ليالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك


 توقيع : حلا ليالي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-01-2021, 09:39 PM   #3



 
 عضويتي » 349
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 04-29-2024 (06:36 PM)
آبدآعاتي » 613,741
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
 التقييم » عيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
شكر وتقدير الترحيب 
 

عيسى العنزي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي


 توقيع : عيسى العنزي

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-01-2021, 10:06 PM   #4

Guest


 
 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (03:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم »
 

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب


 توقيع : SAMAR

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-02-2021, 04:56 AM   #5



 
 عضويتي » 493
 جيت فيذا » Jul 2021
 آخر حضور » 08-30-2021 (03:58 AM)
آبدآعاتي » 1,576
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » حور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud ofحور has much to be proud of
 

حور غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



جزاك الْلَّه خَيْر الْجَزَاء
وَجَعَل مَا كُتِب فِي مَوَازِيّن حَسنَاتك
وَرَفَع الْلَّه قَدْرَك فِـي الْدُنَيــا وَالْآخــــــرَّة
وَأَجْزَل لَك الْعَـــــــطـاء


 توقيع : حور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-02-2021, 12:35 PM   #6



 
 عضويتي » 360
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 04-12-2022 (01:25 AM)
آبدآعاتي » 51,549
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » عابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond reputeعابر سبيل has a reputation beyond repute
 

عابر سبيل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



قصايد

أشكرك علي هذا الطرح الرائع كروعتك
بارك الله فيك واثابك بقدر كل هذا العطاء
ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة
وكتبه في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري لكم



 توقيع : عابر سبيل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-02-2021, 09:25 PM   #7



 
 عضويتي » 142
 جيت فيذا » Feb 2020
 آخر حضور » 01-16-2022 (12:47 AM)
آبدآعاتي » 25,573
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » أبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond reputeأبو محـمد has a reputation beyond repute
 

أبو محـمد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



بارك الله فيكم ولجهودكم
باقات من الشكر والتقدير
وجزاكم الفردوس الاعلى ان شاء الله
وجعله في ميزان حسناتكم
لكم تقديري واحترامي


 توقيع : أبو محـمد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-07-2021, 07:33 AM   #8



 
 عضويتي » 371
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (09:40 PM)
آبدآعاتي » 26,216
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
 

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن



بارك الله فيك...

جزاك الله خير الجزاء,

ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.


 توقيع : عواد الهران

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-03-2021, 10:12 PM   #9



 
 عضويتي » 251
 جيت فيذا » Feb 2021
 آخر حضور » 05-07-2023 (11:32 PM)
آبدآعاتي » 104,237
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
 

ريآن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: من ألفاظ الكثرة في القرآن








جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان





 توقيع : ريآن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 01:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست