لأن القرآن كلام الله الرب الرحمن الرحيم الهادي الوكيل
لأنه القرآن لا يخذل صاحبه
لأنه النور الذي به نبصر الطريق
لأنه الصاحب الذي لا يتغير
لأنه الأنيس والشفيع
لأنه الهدى والبيان والموعظة والشفاء والرحمة
لأنه القرآن حياة الأرواح
لا بد لنا من عودة صادقة له..