ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات سكون
اللقب
المشاركات 18322
النقاط 8191
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8045
النقاط 6770


بشائر من الرسول عليه السلام(2)

حبيبي يا رسول الله



1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-29-2022, 07:12 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
اوسمتي
ملكة المتدى الاداريه المتألقه سنابل العطاء ملكة المتدى 
 
 عضويتي » 39
 جيت فيذا » Feb 2022
 آخر حضور » اليوم (12:17 AM)
آبدآعاتي » 42,896
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور تم تعطيل التقييم
 آوسِمتي » ملكة المتدى الاداريه المتألقه سنابل العطاء ملكة المتدى 
 
افتراضي بشائر من الرسول عليه السلام(2)

Facebook Twitter


البشارة للعبد الصالح عند موته بالروح والريحان, والبشارة للرجل السوء بالعذاب

عن أبي هريرة رضي الله عنه, أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إن الميت تحضره الملائكة, فإذا كان الرجل الصالح قالوا: اخرجي أيتها النفس الطيبة, كانت في الجسد الطيب, اخرجي حميدة, وأبشري بروح وريحان, ورب غير غضبان,...وإذا كان الرجل السوء قالوا: اخرجي أيتها النفس الخبيثة, كانت في الجسد الخبيث, اخرجي ذميمة, وأبشري بحميم وغساق وآخر من شكله أزواج.) [أخرجه الإمام أحمد, وقال محققو المسند: إسناده صحيح على شرط الشيخين]


البشارة للعبد المؤمن في قبره بالذي يسره, والبشارة للكافر في قبره بالذي يسوءه

ففي حديث البراء بن عازب رضي الله عنه, المشهور قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن العبد المؤمن أنه يأتيه في قبره: ( رجل حسن الوجه حسن الثياب طيب الريح, فيقول: أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد. فيقول له: من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يجيء بالخير, فيقول: أنا عملك الصالح. فيقول: ربِّ أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي) وقال عن العبد الكافر أنه يأتيه في قبره( رجل قبيح الوجه قبيح الثياب منتن الريح فيقول: أبشر بالذي يسوءك هذا يومك الذي كنت توعد فيقول: من أنت فوجهك الوجه الذي يجيء بالشر, فيقول: أنا عملك الخبيث, فيقول: ربِّ لا تقم الساعة) [أخرجه أحمد, وقالوا محققوه: إسناده صحيح]


البشارة بعدم دخول الدجال المدينة النبوية:

عن فاطمة بنت قيس رضي الله عنها. قالت: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( أبشروا يا معشر المسلمين, هذه طيبة لا يدخلها, يعني الدجال) [أخرجه الإمام أحمد, وقالوا محققو المسند: حديث صحيح]


البشارة بأن المرض يُذهبُ الخطايا:

عن أم العلاء رضي الله عنها, قالت: عادني رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا مريضة, فقال: ( أبشري يا أم العلاء, فإن مرض المسلم يُذهبُ الله به خطاياه, كما تذهب النار خبث الذهب والفضة) [أخرجه أبو داود, وصححه الألباني برقم (37) في صحيح الجامع]وعن أبي هريرة رضي الله عنه, عن رسول الله صلى الله عليه وسلم, أنه عاد مريضاً, ومعه أبو هريرة, من وعك كان به, فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أبشر, فإن الله يقول هي ناري أُسلطها على عبدي المؤمن في الدنيا, ليكون حظه من النار في الآخرة) [أخرجه أحمد, وصححه الألباني في صحيح الجامع]


بشائر من الصحابة لإخوانهم رضي الله عنهم:

*دخل ابن عباس على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم أجمعين في مرض موتها, وعندها ابن أخيها عبدالله بن عبدالرحمن, فقال لها بعد أن سلم, وجلس: أبشري يا أم المؤمنين, فوالله ما بينك وبين أن يذهب عنك كل أذى ونصب, وتلقي الأحبة محمداً وحزبه, (أو قال: أصحابه) إلا أن تفارق روحك جسدك, فقالت: وأيضاً ! فقال ابن عباس: كنت أحبّ أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم إليه, ولم يكن يحب إلا طيباً, وأنزل الله عز وجل براءتك من فوق سبع سموات فليس في الأرض مسجد إلا وهو يتلي فيه أناء الليل وأناء النهار, وسقطت قلادتك بالأبواء, فاحتبس النبي صلى الله عليه وسلم في المنزل, والناس معه في ابتغائها, حتى أصبح القوم على غير ماء, فأنزل الله عز وجل: ( فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبًا ) [النساء:43] فكان في ذلك رخصة للناس عامة في سببك, فوالله إنك لمباركة, فقالت: دعني يا ابن عباس من هذا, فوالله لوددت أني كنت نسياً منسياً.[ أخرجه الإمام أحمد]


* عن أبي الأشعث الصنعاني أنه لقي شداد بن أوس والصنابجي معه, فقال لهما: أين تريدان يرحمكما الله ؟ قال: نريد هاهنا إلى أخ ٍ لنا مريض نعوده, فانطلقت معهما حتى دخلا على ذلك الرجل فقالا له: كيف أصبحت ؟ قال: أصبحت بنعمة, فقال له شداد: أبشر بكفارات السيئات وحط الخطايا.[ أخرجه الإمام أحمد]


* عن حيان بن النضر قال: دخلتُ مع وائلة بن الأسقع على أبي الأسود الجرشي في مرضه الذي مات فيه, فسلم عليه وجلس,...فقال له وائلة: واحدة أسالك عنها ؟ قال: وما هي ؟ فقال له وائلة: كيف ظنك بربك ؟ فقال أبو الأسود: وأشار برأسه أي حسن. قال وائلة: أبشر, إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قال الله عز وجل: " أنا عند ظن عبدي بي, فليظن بي ما شاء " [أخرجه الإمام أحمد]


* في حديث توبة كعب الله قال: فبينا أنا جالس على الحال التي ذكر الله عز وجل منا, قد ضاقت علي نفسي, وضاقت على الأرض بما رحبت, سمعت صوت صارخ أوفى على سلع يقول بأعلى صوته: يا كعب بن مالك أبشر...فذهب الناس يبشروننا


* قال أبو مسلم الخولاني لمعاذ بن جبل رضي الله عنهما: " والله إني لأحبك " فقال له معاذ: فِيمَ تُحبني ؟ قال: في الله تبارك وتعالى, فقال معاذ: أبشر إن كنت صادقاً, سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( المتحابون في جلالي لهم منابر من نور, يغبطهم النبيون والشهداء ) [ أخرجه الإمام أحمد في المسند]


* كتب زيد بن أرقم إلى أنس بن مالك زمن الحرة يعزيه في من قتل من ولده وقومه, وقال: أبشرك بشرى من الله عز وجل, سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( اللهم اغفر للأنصار, ولأبناء الأنصار, ولأبناء أبناء الأنصار, واغفر لنساء الأنصار, ولنساء أبناء الأنصار’ ولنساء أبناء أبناء الأنصار ) [أخرجه الإمام أحمد]


* عن يزيد بن أبي مريم, قال: لحقني عبابة بن رافع, وأنا رائح إلى المسجد إلى الجمعة, ماشياً, وهو راكب, قال: أبشر, فإني سمعت أبا عبس, يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من اغبرت قدماه في سبيل الله عز وجل, حرمهما الله عز وجل على النار) [أخرجه الإمام أحمد]


* قال ابن عباس لعمر بن الخطاب رضي الله عنهما حين طعن: أبشر بالجنة, صاحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأطلت صُحبتهُ, ووليت أمر المسلمين فقويت وأديت الأمانة...[أخرجه الإمام أحمد, وقال الشيخ الساعاتي رحمهما الله: إسناده صحيح]

اللهم اجعلنا ممن يُبشر عند موته بروح وريحان, وجنات ورضوان.




وختاماً فليحرص المسلم على أن يبشر إخوانه بما يسرهم ويفرحهم, اقتداءً بفعل الرسول علية الصلاة والسلام, فعن عمرو بن عوف رضي الله عنه, قال: قدم أبو عبيدة بمال من البحرين, فسمعت بذلك الأنصار بقدوم أبي عبيدة, فوافوا صلاة الفجر مع النبي صلى الله عليه وسلم, فلما انصرف تعرضوا له, فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآهم, ثم قال: (أظنُكُم سمعتم أن أبا عبيدة قدِم بشيءٍ ؟ ) قالوا: أجل يا رسول الله, قال: ( فأبشروا وأملوا ما يسركم, فوالله ما الفقر أخشي عليكم, ولكني أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم, فتنافسوها كما تنافسوها, وتهلككم كما أهلكتهم.[أخرجه البخاري]

وعن عمران بن حصين رضي الله عنهما قال: جاء نفر من بني تميم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( يا بني تميم أبشروا ) [أخرجه البخاري]

وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: كنتُ عند النبي صلى الله عليه وسلم ومعه بلال, فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلٌ أعرابي فقال: ألا تنجز لي يا محمد ما وعدتني؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم( أبشر ) [متفق عليه]

اللهم اجعلنا ممن يبشر بالخيرات, واجعلنا ممن يشكرك عليها.






fahzv lk hgvs,g ugdi hgsghl(2) hgsghl(2) fahzv




 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
الرسول, السلام(2), بشائر, عليه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 01:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست