النضج والخبرة للطرف الأكبر يؤثر بشكل إيجابي على الطرف الثاني، حيث النصح والتوجيه والإرشاد.
اختلافات في الجيل وفي الثقافة يسببها فارق السن الكبير ويزيد التحدي، مما قد يعود بالنفع على الزوجين، فيكونوا حريصين دائمًا على التواصل الجيد وحدوث تفاهم بينهما.
التغلب على التحديات المادية خصوصًا بعد أن يتقاعد أحد الزوجين، حيث يجد كلاهما حلًا مشترك من أجل تنظيم أمورهم المالية.
الدعم الاجتماعي للزوجين بينهما فارق كبير قد يكون ضغطًا كبيرًا من حولهم بسبب علاقتهم، ولكن سرعان ما يتغلبوا على هذا الأمر.
لذا قد يكون فارق السن الكبير بين الزوجين له الكثير من الإيجابيات أكثر من المخاطر، خصوصًا إن كانت العلاقة بين الرجل وزوجته بها احترام وحب وتفاهم متبادل، فهي أساس نجاح الزواج وليس فارق العمر.