ولا يكتشف عقلها إلا وهي رافضة له ..
ولا يكتشف قلبها إلا وهي مُهتمة به ..
ولا يكتشف قوتها إلا بعد أن تقف صامدة بعد أن تخلى عنها ..
ولا يكتشف غيابها إلا بعد أن تُصبح غير قابلة للتعويض ..
هناك دائماً نوعان من النساء
- تلك التي تتحمل الهموم و لا تُظهِر للناس سوى إبتسامتها
- و أخرى إذا كُسِر لها ظفراً أقامت شعائر جنائزية
"المرأة لم تخلق لتكون محط إعجاب الرجال جميعاً بل لتكون مصدراً لسعادة رجل واحد.."زوجها
* الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم ! . وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها اكرمتك وفزت بها .
شبه الرسول- "صل الله عليه وسلم"- النساء بالقوارير، حيث قال: "رفقاً بالقوارير"، فالمرأة كالزجاج طبيعتها الرقة لذا فهى سهلة الكسر، الزجاج عندما يكسر يصبح حادا وجارحا، كذلك المرأة رغم رقتها بكسرها تصبح حادة وجارحة.
بعد زواجهما يقول سيدنا علي : فأحببتها حبًا عظيمًا فوالله ما ناديتها يومًا يا فاطمة ولكن كنت أقول يا بنت رسول الله وما رأيتها يومًا إلا وذهب الهم الذي كان في قلبي ووالله ما أغضبتها قط ولا أبكيتها قط ولا أغضبتني يومًا ولا أذتني يومًا ووالله ما رأيتها يومًا إلا وقبلت يدها .