ننتظر تسجيلك هـنـا

{ اعلانات عاشق الحروف ) ~
 
 

الإهداءات


العودة   منتديات عاشق الحروف > ::: عاشق الحروف الأدَبيةَ::: > •~ ؏ اشق للمقالات المنوعه ~•

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات شموخ انثى
اللقب
المشاركات 20184
النقاط 6511
بيانات عاشق الحروف
اللقب
المشاركات 8064
النقاط 6770


أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

قسم يختص بالمقالات الادبية والمنوعة



إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-02-2021, 08:39 PM
عيسى العنزي غير متواجد حالياً
Kuwait     Male
SMS ~
اوسمتي
شكر وتقدير الترحيب 
 
 عضويتي » 349
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 04-29-2024 (06:36 PM)
آبدآعاتي » 613,741
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Kuwait
جنسي  »
 التقييم » عيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond reputeعيسى العنزي has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
 آوسِمتي » شكر وتقدير الترحيب 
 
افتراضي أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي

Facebook Twitter


قرأت في بعض الروايات أنَّ فتًى قضى حقبةً من دهره مولعًا بحب فتاةٍ خيالية لم يرها مرةً واحدة في حياته، وإنما تخيل في ذهنه صورةً ألَّفها من شتى المحاسن ومتفرقاتها في صور البشر، فلما استقرَّت في مخيلته تجسَّمت في عينيه فرآها أحبها حبًّا ملك عليه قلبه وحال بينه وبين نفسه، وذهب به كلَّ مذهب، فأنشأ يفتش عنها بين سمع الأرض وبصرها أعوامًا طوالًا حتى وجدها.

لا أستطيع أنْ أُكَذِّبَ هذه القصة لأني أنا ذلك الفتى بعينه، لا فرق بيني وبينه إلا أنه يسمي ضالَّته: الفتاة، وأسميها: «الفضيلة». وأنه فتش عنها فوجدها وفتشت عنها حتى عييت بأمرها فما وجدت إليها سبيلًا.

فتشت عن «الفضيلة» في حوانيت التجار، فرأيت التاجر لصًّا في أثواب بائعٍ، وجدته يبيعني بدينارين ما ثمنه دينارٌ واحد، فعلمت أنه سارقٌ للدينار الثاني، ولو وُكِلَ إليَّ أمر القضاء ما هان عليَّ أن أعاقب لصوص الدراهم وأُغفل لصوص الدنانير ما دام كلٌّ منهما يسلبني مالي ويتغفَّلني عنه.

أنا لا أنكر على التاجر ربحه، ولكن أنكر عليه أن يتناول منه أكثر من الجزاء الذي يستحقه على جهد نفسه في جلب السلعة، وبذل راحته في صونها وإحرازها، وكل ما أعرف من الفرق بين حلال المال وحرامه أنَّ الأوَّل بدل الجِدِّ والعمل، والثاني بدل الغش والكذب.

فتشت عن «الفضيلة» في مجالس القضاء، فرأيت أنَّ أعدل القضاة من يحرص الحرص كلَّه على ألا يهفوَ في تطبيق القانون الذي بين يديه، هفوةً يحاسبه عليها من منحه هذا الكرسيَّ الذي يجلس عليه مخافةَ أن يسلبه إياه، أما إنصاف المظلوم والضرب على يد الظالم وإراحة الحقوق على أهلها وإنزال العقوبات منازلَها من الذنوب، فهي عنده ذيولٌ وأذنابٌ لا يأبه لها ولا يحتفل بشأنها إلا إذا أشرق عليها الكوكب بسعده فمشت مع القانون في طريقٍ واحد مصادفةً واتفاقًا. فإذا اختلفت طريقهما بين يديه حكم بغير ما يعتقد، ونطق بغير ما يعلم، ودان البريءَ وبرَّأ الجاني، فإذا عتب عليه في ذلك عاتبٌ كانت معذرته إليه حكم القانون عليه، كأنما يريد أن يجعل العقل أسير القانون، وما القانونُ إلا حسنةٌ من حسنات العقل وصنيعةٌ من صنائعه.

فتشت عن «الفضيلة» في قصور الأغنياء، فرأيت الغنيَّ إمَّا شحيحًا أو متلافًا؛ أما الأول، فلو كان جارًا لبيت فاطمة — رضي الله عنها — وسمع في جوف الليل أنينها وأنين وَلدَيْها من الجوع ما مدَّ أصبعيه إلى أذنيه؛ ثقةً منه أنَّ قلبه المتحجر لا تنفُذه أشعة الرحمة، ولا تمرُّ بين طياته نسمات الإحسان. وأما الثاني، فمالُه بين ثغر الحسناء، وثغر الصهباء، فعلى يد أيِّ رجلٍ من هذين الرجلين تدخل الفضيلةُ قصورَ الأغنياء؟!

فتشت عنها في مجالس السياسة، فرأيت أنَّ المعاهدة والاتفاق والقاعدة والشرط ألفاظٌ مترادفةٌ معناها الكذب، ورأيت أنَّ الملك في كرسيِّ مملكته، كالحوذيِّ في كرسيِّ عربته، لا فرق بينهما إلا أنَّ هذا ينقض «تعريفته» وذاك ينقض معاهدته، ورأيت أنَّ أعدى عدوٍّ للإنسان الإنسانُ، وأنَّ كل أمةٍ قد أعدت في مخازنها ومستودعاتها وفي بطون قلاعها وعلى ظهور سفنها وفوق متون طياراتها ما شاء الله أنْ تعدَّه لأختها من عُدَد الموت وأفانين العذاب، حتى إذا وقع بينهما الخلف على حد من الحدود أو لقبٍ من الألقاب لبس الإنسان فروة السبُع، واتخذ له من تلك العدد الوحشية أظفارًا كأظفاره وأنيابًا كأنيابه، فشحذ الأولى وكشر عن الأخرى، ثم هجم على ولد أبيه وأمه هجمةً لا يعود منها إلا به أو بنفسه التي بين جنبيه، وإنك لو سألت الجنديين المتقاتلين: ما خطبكما؟ وما شأنكما؟ وعلامَ تقتتلان؟ وما هذه الموجدة التي تحملانها بين جنبيكما؟ ومتى ابتدأت الخصومة بينكما وعهدي بكما أنكما ما تعارفتما إلا في الساعة التي اقتتلتما فيها؟ لعرفتَ أنهما مخدوعان عن نفسيهما، وأنهما ما خرجا من ديارهما إلا ليضعا دُرَّةً في تاج الملك، أو «نيشانًا» على صدر القائد.

فتشت عنها بين رجال الدين ورجال الصحف، فرأيت أنهما يتَّجران بالعقول في أسواق الجهل، ورأيت كلًّا منهما قد ثَغَر له في كل رأس من رءوس البشر ثُغرةً ينحدر منها إلى العقول فيفسدها، والقلوب فيقتلها ليتوسل بذلك إلى الذخائر فيسرقها، والخزائن فيسلبها، هذا باسم السياسة وذاك باسم الدين.

فتشت عنها في كل مكانٍ أعلم أنه تربتها وموطنها فلم أعثر بها، فليت شعري هل أجدها في الحانات والمواخير، أو في مغارات اللصوص، أو بين جدران السجون؟!

سيقول كثيرٌ من الناس: «قد غلا الكاتب في حكمه وجاوز الحد في تقديره، فالفضيلة لا تزال تجد في صدور كثير من الناس صدرًا رحبًا، وموردًا عذبًا.» وإني قائلٌ لهم قبل أن يقولوا كلمتهم: «إني لا أنكر وجود الفضيلة ولكني أجهل مكانها، فقد عقد رياء الناس أمام عيني سحابةً سوداء أظلم لها بصري حتى ما أجد في صفحة السماء نجمًا لامعًا، ولا كوكبًا طالعًا.»

كل الناس يدَّعي الفضيلة وينتحلها، وكلهم يلبس لباسها ويرتدي رداءها ويعد لها عُدَّتها، من منظرٍ يستهوي الأذكياء والأغبياء، ومظهر يخدع أسوأ الناس بالناس ظنًّا، فمن لي بالوصول إليها في هذا الظلام الحالك والليل الأَلْيَل؟

إن كان صحيحًا ما يتحدث به الناس من سعادة الحياة وطيبها وغبطتها ونعيمها، فسعادتي فيها أن أعثر في طريقي في يوم من أيام حياتي بصديقٍ يَصدُقني الود وأَصدُقه، فيقنعه مني ودي وإخلاصي، دون أن يتجاوز ذلك إلى ما وراءه من مآرب وأغراض، وأن يكون شريف النفس، فلا يطمع في غير مطمعٍ، شريف القلب فلا يحمل حقدًا ولا يحفظ وترًا، ولا يحدِّث نفسَه في خلوته بغير ما يحدث به الناس في محضره، شريف اللسان فلا يكذب ولا ينُمُّ ولا يُلِمُّ بِعِرضٍ ولا ينطق بهُجرٍ، شريفَ الحب فلا يحب غير الفضيلة ولا يبغض غير الرذيلة.

هذه هي السعادة التي أتمناها ولكني لا أراها، إني لأرى الرياض الغناء تهفو أشجارها، وترنُّ أطيارها، وأرى جداول الماء تنساب بين أنوارها وأزهارها انسياب الأفاعي الرقطاء في الرمال البيضاء، وأرى أنامل النسائم تعبث بمنثورات الأوراق عبث الهوى بألباب العشاق، وأسمع ما بين صفير البلابل وخرير الجداول نغماتٍ شجيةً تبلغ من نفس الإنسان ما لا تبلغ أوتار العيدان، فلا يسرني منها منظر ولا يطربني مسمع؛ لأني لا أرى بين هذه المشاهد التي أراها ضالَّتي التي أنشدها.

لقد سمج وجه الرذيلة في عيني، وثقل حديثها في مسمعي حتى أصبحت أتمنى أن أعيش بلا قلب، فلا أشعر بخير الحياة وشرها، وسرورها وحزنها.

ولولا صِغارٌ يفقدن بفقدي طيب العيش ونعيمه لفررت من هذا العالم الناطق إلى ذلك العالم الصامت، فأجد من الأُنس به والسكون إليه ما وجده الذي يقول:

عوى الذئب فاستأنست بالذئب إذ عوى وصوَّت إنسانٌ فكدت أطير





Hdk hgtqdgm? ggH]df lw'tn g'td hglktg,'d




 توقيع : عيسى العنزي


رساله لوالداي
كان وجع رحيلكم عظيما كان اثقل من ان يتحمله بكاء

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2021, 11:56 PM   #2


الصورة الرمزية سلمان

 
 عضويتي » 334
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 11-26-2021 (09:38 PM)
آبدآعاتي » 7,222
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » سلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond reputeسلمان has a reputation beyond repute
 

سلمان غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الجميل
ولاحرمنا جديدك القادم
تحياتي لك


 توقيع : سلمان





رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 01:50 AM   #3

Guest

الصورة الرمزية SAMAR

 
 عضويتي »
 جيت فيذا »
 آخر حضور » 01-01-1970 (03:00 AM)
آبدآعاتي » n/a
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم »
 

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـر
تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله




رد مع اقتباس
قديم 05-03-2021, 09:44 PM   #4


الصورة الرمزية حلا ليالي

 
 عضويتي » 296
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 04-27-2024 (08:35 PM)
آبدآعاتي » 144,659
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » حلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond reputeحلا ليالي has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
MMS ~
 آوسِمتي »
نواب إداري مميز اوفياء الاداريه المتألقه 
 

حلا ليالي غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي




الله يعطيك العافيه
سلمت يداك ودام عطائك




رد مع اقتباس
قديم 05-07-2021, 09:24 PM   #5


الصورة الرمزية ام الوردة الحمراء

 
 عضويتي » 280
 جيت فيذا » Mar 2021
 آخر حضور » 05-18-2021 (03:58 PM)
آبدآعاتي » 3,366
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond reputeام الوردة الحمراء has a reputation beyond repute
 

ام الوردة الحمراء غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



تشكراتي ع الطرح الرائع والجميل
يعطيك ألف عافيه على الجهد الطيب
لروحك سعادة لا تنتهي


 توقيع : ام الوردة الحمراء







رد مع اقتباس
قديم 05-09-2021, 02:46 PM   #6


الصورة الرمزية قصايد

 
 عضويتي » 327
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » يوم أمس (08:34 PM)
آبدآعاتي » 16,200
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » قصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond reputeقصايد has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
سطوع مشرق المحبة اوفياء الترحيب 
 

قصايد متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!


 توقيع : قصايد





رد مع اقتباس
قديم 05-13-2021, 08:14 PM   #7


الصورة الرمزية ريآن

 
 عضويتي » 251
 جيت فيذا » Feb 2021
 آخر حضور » 05-07-2023 (11:32 PM)
آبدآعاتي » 104,237
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond reputeريآن has a reputation beyond repute
 

ريآن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي





دوما تهطلون علينا
بــ فتنة وجمآل
لمتصفحكم طعم كــ الشهد
دمتم ودام لنا هذا التميز
هنيئاً لنا عطائكم اللا محدود









رد مع اقتباس
قديم 05-21-2021, 04:05 AM   #8


الصورة الرمزية شذونه

 
 عضويتي » 339
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 07-06-2021 (02:03 PM)
آبدآعاتي » 1,639
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » شذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud ofشذونه has much to be proud of
 

شذونه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



ابداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكر عليه
دمت رائع الطرح وافر العطاء
أكاليل الزهر أنثرها في صفحتك
مع خالص تحياتى وفائق تقديري


 توقيع : شذونه



رد مع اقتباس
قديم 05-24-2021, 07:40 PM   #9


الصورة الرمزية غيم•

 
 عضويتي » 319
 جيت فيذا » Apr 2021
 آخر حضور » 10-21-2021 (02:41 AM)
آبدآعاتي » 2,153
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » غيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond reputeغيم• has a reputation beyond repute
 

غيم• غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



يعطيك الف عافيه
مررت من هنا
مع كامل ودي واحترامي




رد مع اقتباس
قديم 05-24-2021, 11:29 PM   #10


الصورة الرمزية عواد الهران

 
 عضويتي » 371
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (09:40 PM)
آبدآعاتي » 26,216
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond reputeعواد الهران has a reputation beyond repute
 

عواد الهران غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أين الفضيلة؟ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي



بارك الله فيك...
جزاك الله خير الجزاء,
ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:
بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.


 توقيع : عواد الهران






رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

RSS RSS2.0 XML HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS


الساعة الآن 07:07 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

ارشفة إكساء هوست