♫♫قيِثَارتيَّ وَالحَرفْ♫♫ .

دوُ .. رِيِّ ..ميَّ ..فآآ.. صُولاآ..سِـِيَّ هُيَ ألحِآنُ الِطَربِ تِهتَزُ الخآِصرِةُ عَلىَّ هَذآِ العزِفِ جَميْعهمْ ,، علَىَّ هَذهِ القِيثَارَةِ مقُطوِعآِتٌ مخُتِلفةٌ بِـ صِيَغهِ وِآحدةٍ الإ أنِـآ لأنيَ مخُتِلفةٌ كُليّْ مَعَكَ أنتَّ فَـ لآ’ تَصَدَحُ نَغَماتِيّ إِلا عَلىَّ أوْتَارَ مَبسَمِكَ وَلآ أِرتُبُ مَعزُوفَتيّ إلا عَلىَّ لمسَةِ يدِآكَ فَـ أسرِقنيْ خِلسِّةٌ لـِ عآِلمكَ وَلحنيّ علَىَّ نِهَجِ إيقَاعِكَ قِيثَارَتِي ’’’ لكَ دُوِنَ سِواكَ.

الأنْثىَ لآ تُريدُ رجُلاً يُداويّ حُبّهُ الأوّلَ بهآ ..
بَلْ تُريدُ رجُلاً يدَفِنُ الماِضيّ كُلّهُ لـِ أجِلهَاْ .!

ليَسَّ هُنَاك َ أجمَلُ مِنْ إِنْ نَكُونُ سَّويا". .
فَقطْ أنـا وَأنْتَّ .

مَرَّرَتَ الْيَوْمَ بِـ جَانِبِ ذَاكِرَتِي ’’’ لَمْ تُلْقِ التَّحِيَّةِ وَلَمْ تَنُحْنِي اِإحْتِرَامَا"لِـ نِـسْيَانِيٍّ مَرَّرَتَ بِـ جَانِبِ ذَاكِرَتِي ’’’ تَرتَديَ أبْهَىْ مَلَاَمِحِكَ حَضَنَتُ ظِلُّكَ طَوِيلَا"’’’حَضَنَتُ رَائِحَتُكَ طَوِيلَا" وَلَمْ أاِسْتَطِعَ إطِّلَاقَ سِرَاحَ نِسْيَانٍكَ. مُؤْلِمٌ مُرُورِكَ وَ الْمُؤْلِمُ أاُكْثُرِ إنْكَ حَقًّا" لَمْ تَمَرّْ.!

إكرهني .. ! لآ مُشَكَّلَةً
لَكِنَّ إِيَّاكَ أَن تُحِبِّنَّي
كَذَبَا" .

عَآنِقنيّ ;
فَـ هُنآكَ آوْجَاعٌ تبَقىّ فِيْ الصُدوُرِ لآ يَشَفيِهَآا البَوحْ . .!
بَلْ تُشَفِيهَآا :
أضَلآعُكْ . !

كَمْ حًاوِلتُ أنٌ أحًميّ نَفسّيَ مِنْ هطٌوِلِ مشّاعرَكَ عَلىَ قَلبيَّ كَمْ حًاوِلتُ الإخِتبَاءَ مِنكَ و َ كَمْ حًاوِلتُ اللجُووَء الىَ غُربَتيَّ كَمْ كذٌبّتُ عَلىَ صِدقِيَّ وَ كَمْ خٌدُعتُ مُحَولآتِيَّ وَ فيَ النِهايَةِ.. فَشّلتُ .. وَ بِـ صِدُركَ غّرقَتْ !

لَنْ أُعْطِيَهُمْ أَيَّ تَفآصَيلٌ عَنْكَ
فَـ أنْآ وَ أنْتَ
عَلَاَّقَةٌ مُسْتَحِيلٌ أنْ يفهَمُهآ العَآإلم .