عـزف بـنـزف !

تقول شمسك
ضوت ليلي
عطني من الضي
ياشمسي
قلت أدري إن الضيا مغري
لكن ثمنه أحترق صدري
ياسيّدة هالمساءتدرين
أن الصباح أكذب
المقفين
يغريك حسنه
وتتماهين
لكنّ هالصبح له رجلين
يركض ويبعد
ولاتدرين
إلا وهو آخر ال بعدين
ويطل في آخر
الليلين
لاهو ترك فكرة التخمين
أو هو يساعدك
بس تنسين

ضميتك بقلبي♚ معجب بهذا

____
__

كثير أشياء توجعني ..
كثير أشياء .. ترهقني !
تمّر ..
تمّر ..
ياالأجمل !
نعدّيها ونتعدى - ونمضي بهذي الدنيا ..
ونتعايش " وقِل ننسى "
ونكبَر .. والعمر يزهر !
وتكبر هقوة " الأسما "
إذا مثلك يصّب الما !
ترى حقي عليك
.. أعتب !
غيابك .. ليه مايغضب ؟

مرّت صدري
مثل العِطرْ !
تحمل وردْ
_ وقطعة نَردْ !
قالت : نركض ؟
صدرك أعرَض ؟
قلت أرمي سِنّار
النّردْ !
خمسه
أربع
ستّه - واحد !
قالت : عِندي !
" حظّي وردي "
ياويلك : بسأل
تأويلك !
قلت : اللي ودّك
يضوي لك !
قالت : قلّي كنت تحب ؟
قلت : أنصّب !
وكنت أنشّب !
كنت أتمزق
أغرب وأشرق !
كنت أضوي من صدري
ليل !
أعطي :
حتّى أنهدّ الحيل !
أذبح في كلْ ليله : خيل !
قالت : خيل ؟
وقلت : الليل !

ضميتك بقلبي♚ معجب بهذا

مرّت صدري
مثل العِطرْ !
تحمل وردْ
_ وقطعة نَردْ !
قالت : نركض ؟
صدرك أعرَض ؟
قلت أرمي سِنّار
النّردْ !
خمسه
أربع
ستّه - واحد !
قالت : عِندي !
" حظّي وردي "
ياويلك : بسأل
تأويلك !
قلت : اللي ودّك
يضوي لك !
قالت : قلّي كنت تحب ؟
قلت : أنصّب !
وكنت أنشّب !
كنت أتمزق
أغرب وأشرق !
كنت أضوي من صدري
ليل !
أعطي :
حتّى أنهدّ الحيل !
أذبح في كلْ ليله : خيل !
قالت : خيل ؟
وقلت : الليل !

آحْسْآسْڪْ .♥ معجب بهذا

لاأريد :

1: ثقافتك : إذا كانت أخلاقك رديئة
2: صداقتك: إذا كنت تُسيء الظَنّ في كل شاردة وواردة لأنك ستجعلني مع الوقت مثلك أو سترهقني بالتبرير !
3: معرفتك: إذا كنت ثعبان لايُؤمن خُبثه ولايُرجى أمانه
4: سلامك : إذا لم يسلَم منك أحد وتقذف الناس ثُم تأتي لتباهي بذلك
5:رؤيتك : إذا كُنت متسلّق وتستغفل الكرماء متمسكاً بالمفردة الأولى ولم تُدرك معنى الكلمة الثانية ..
" الكرم فطرة " والكريم يكرم حتى أعداءه "
6: نصيحتك : التي تكون أشبه " بصيحتك " يسمعها القاصي والداني لذا لاأريدك ولاأريدها ..
خطأ مستور ، أفضل من صواب تدخل به المنّه !

آذَتْنِي طَيِّبَة قَلْبِي
مِنْهَا شَفَت الْوَيْل .

* ليس لدّي أدنى رغبة في أكتشاف أحد ، هذا الشغف " كان " لدّي
وأنا مراهق " وعَظمي طري " ولدّي حب الإستطلاع وحِس الدهشة ..
لا لم يعد هذا لدّي الآن " ولا الوقت الكافي لذلك ولا الرغبة "
لِذا إما أن تأتي واضحاً ، شفافاً كالماء ، ولدّي قابلية تامة في تقبّل كل عيوبك
طالما يسبقها الصدق بل وستجد رجل وفيّ لن تنساه طوال حياتك ، أو " لا " لاتأتي ..
وفّر علي " وقت أكتشافك " وأذهب بكل معادلاتك الفيزيائية لشخص آخر وأستمتعا بحلّها
ورؤية ملامح الدهشة والذهول أثناء ذلك وعززا لبعضكما .. أنا لا ،
" لست من هواة العلاقات المؤقتة وليس لدي وقت لهذه اللعبة التافهة "


-
*والتذكير فيماكتب أعلاه ، متساوٍ مع التأنيث !

ماذا لو قلت لكم أني رأيت شخص ورأيت باأتجاه ساقه "أسفل ثوبه" - بقعة شاي
ثم نبهته لذلك ، حفاظاً عليه وعلى منظره أمام الناس ..
ثم ردّ عليك : هل تعني أن ملابسي رثّة ؟ هل تقصد أنني أفتقد الذوق حتى في أختيار الملابس ؟
هل تراني أشحذ بملابس بالية حتى تقول لي ذلك ؟
-
هنا ماذا تفعل ؟
حسناً دعني أخبرك : أخبره أن الشيء المهم الذي غاب عن باله ، أن الخطأ هو خطأ الشاي
هو السبب ، وأنه أعظم من كل شيء وألتمس العذر للشاي لكي لاتتسب في أنه يحرم على نفسه ماأحلّه الله " ويطلّق " الشاي
أخبره أن بقعة الشاي لاتُلام فهي وجدت الأمان في أسفل ثوبه لأنه عظيم ..

" أعطه هذه الهالة العظيمة لأنه لن يفهم حتى قيام الساعة ولن يتحسن ذوقه "

مو لاقي لك أي أنداد ..
إلا الشعر -
وحرف الضاد !
يخرب بيتك -
هالمغلوب !
هاللي :
فـ الصفحة مصلوب!

لو صادفك شخص ٍ : وبَه عقدة " النقص "
_ عَدّه .. وياما بالبشر ناس : واطين !
أشرّ على فمّك وقِل ب اصبعك : " أص"
_ أصبعك كافي .. ماهو بكفو الايدين !
تسوى بلد كامل .. يجي ندّك العص ؟
_ مو ضابطه يابن الكرم لو ببيتين !
ذيل النسا - ماهو تكانه ولو خص !
_ لو كان يسوى ماتقفّى الكريمين !
من تنهره - يهتز - في ريقه يغص !
_ أحيان ماتملَك تربّي الرخيصين !
شف عاد هذا النَّص قل عنّه :النُص !
_ ماأعتد به والله - عند العزيزين !