12-22-2022, 04:07 PM
|
#91
|
الليلة 86
تشبه الاماكن الشاغره في زحام الاشياء
واضح جدًا وموحش جدًا .!
|
|
|
12-22-2022, 05:05 PM
|
#92
|
الليلة السابعة والثمانون
أرقني سواد ليلي حيث افتقدت نور وجودك
|
|
في وقت صارت الأقلام تكتب ما يُملى عليها
جئت احمل الصدق شعارا والحق دثارا
متمنيا أن يكون قلمي
قلم صادق
|
12-22-2022, 09:28 PM
|
#93
|
الليلة الثامنه والثمانون
بها جسد فتاة ارهقتها متاعب الحياة
واصبحت تناجي خالقها رب السموات ان يسخر لها
من يكون عضد لها ...
|
|
|
12-24-2022, 05:09 PM
|
#94
|
الليلة التاسعة والثمانون
عاهدتك أنني على العهد سأبقى مهما غيرت الرياح مسارها
|
|
في وقت صارت الأقلام تكتب ما يُملى عليها
جئت احمل الصدق شعارا والحق دثارا
متمنيا أن يكون قلمي
قلم صادق
|
12-24-2022, 11:09 PM
|
#95
|
الليلة التسعون
تسعون لياة مضت من عمرنا
نرتقب القرب والحب من البشرِ
والله في لحظات بثواني تلقاها مرحبا بدعائك
ومستجيب وحبيب وقريب منك
فمالنا نرتجي القرب والحب ممن صدوا وهجروا
ونغيب عمن يريدك أن تذكره
|
|
|
12-24-2022, 11:28 PM
|
#96
|
الليله الواحده والتسعون
​​كلنآ نخآف مِن كل شيء ,
ومن آي شيء !
ï؛£تى ï؛‚وقآت [ آلسسعآدهَ ]
نخخآف عليهآ من آلنهآية ..â™،ج·ج·ج·ج·ج·ج·ج·
لاا شيَء يكتملَ گماا نحبَ
هي دنياا و ليست جننننہَه
|
|
|
12-27-2022, 12:13 AM
|
#97
|
الليله الثانيه والتسعون
مِن أوجاع الحب أن يعشق العصفور سمكة ، إن نزل إليها غَرِق ، وإن طارت إليه تموت..
|
|
|
12-27-2022, 12:17 AM
|
#98
|
الليله الثالثه والتسعون
اكتفينا ...
/
من كل شي ..!
حتى من نبض قلوبنا التي تصدق
مشآعر داخلنا لمن نحب
لم يعد يفرق ..
غريب ام قريب
كلهم سواسيه من حيث منظور
الخيانه الغدر الكذب
الرحيل دون وداع ..
لهذا ...
نتمى فقط البقاء حيث نحن
لايتخلل النفس مرض او وباء
ونترك جروحنا وألامنا تنزف
بعيدا عنا ..
نتجاهل كل شي ..
لأجل لاشي كان ..
ونحن كنا نعتقد ..
بأنهم كل شي ..؛
|
|
|
12-27-2022, 02:58 AM
|
#99
|
الليله الرابعه والتسعون
ومرّ من الطريق
المرّ !
وخطواته من العلقم !
تنهّد كمّه
وتمتم !
متى أوصل لبيت الشِعر ؟
شبابيك الرصيف
أومت
خفافيش وظلام
وإيش ؟
هنا سنّارة الفِكره !
من آخر زاوية
حزنه !
كأنه شاف له / إبره !
نسج من قطنها
فكره !
وفصّل خطوته !
بكره !
مشى لين آخر العبره !
وصدفه !
طاحت الفكره !
وبيت الشِعر
مابيّن !
|
|
الرحيل المصحوب بالعودة : مبكٍ حدّ الألم ،
مابال اللوم على دمعٍ لرحيلٍ بلا عودة !!
|
12-27-2022, 01:19 PM
|
#100
|
الليلة الخامسة والتسعون
هنا على رصيف الذكريات وقفت
اين التهدات واين الآهات وأين النظرات والابتسامات
هل ياترى مسحتها قسوة الأيام واحكام العادات ؟؟
|
|
في وقت صارت الأقلام تكتب ما يُملى عليها
جئت احمل الصدق شعارا والحق دثارا
متمنيا أن يكون قلمي
قلم صادق
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
RSS
RSS2.0
XML
HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS
|
الساعة الآن 07:29 AM
| | | | | | | | | |