بدأ مارك تطوير البرامج والألعاب منذ طفولته,
وصنع برنامجًا لمساعدة العاملين بمكاتب الاتصال واستخدم الذكاء الاصطناعي
في التعرف على عادات مستخدم مشغل الموسيقى وهو بالمرحلة الثانوية،
وهو المشروع الذي رفض بيعه لشركة مايكروسوفت
حتى التحق بجامعة هارفارد.
خمس سنوات كانت فترة كافية ليصمم مارك موقعه الخاص Facebook،
فما أكمل عامه الـ 25 وهو بداخل سكن هارفارد الطلابي
حتى بدأ العمل مع شركة Pola لتطوير موقعه الذي جذب مليونًا قبل الانتهاء منه
عام 2004، ليربط اليوم هذا الموقع بين مئات الملايين عبر العالم،
ويصنع من مؤسسه “شخصية العام” كل عام،
وواحد بين أثرى 35 شخصية حول العالم،
ليستيقظ كل يوم ليخدم أكثر من مليار شخص دون أن يغير قميصه الرمادي.
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت واخترت
من مواضيع رائعه وهامة ومفيدة
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
لاحرمنا ربي باقي اطروحاتك الجميلة
هناك إناس يمتلكون آقلام فريده ومميزه
يبهروننا بكل جديد لهم
ويسعدون العين قبل القلب بطرحهم
من المواضيع والكتابات الراقيه
يجعلون آقلامهم تنثر درر على وريقاتهم
هنيئاً لنا بكِ وبإبداعكِ الرائع والمميز
هنيئاً لنا بشخصكِ الكريم
دوم طرحكِ راقي ومبدع يالغالين
دام قلمكِم يخط ويبهرنا ويسعدنا بجديدكِم
تقبلو مروري المتواضع