سليم منصور
لك القلم وردها
إني أُريدُك كيفما كُنت معي
حربًا وسِلمًا .. جنّتي ، نيراني
فأُريدُ أن أنسى زماني كلّهُ
لتكون لي يا فرحتي أزماني
وتكون لي دُنيًا وعمرًا دائمًا
فاليومَ فيك تورّدت أغصاني
سافرتُ في عينيكَ يومًا واحدًا
فودَدْتُ لو أبقى لدهرٍ ثاني