الأنوثه لا ترتبط بعمر.. الأنثي هي الأنثي.. أنوثتها في احساسها بهذه الأنوثه و ان كانت مائة عام.. الأنوثه مشاعر و عطاء لا ينضب.. أناقه و تفاصيل راقيه.. شعور لا يسقط بتقادم الوقت.. فكم من شابات و عجائز الروح و كم من متقدمي العمر و شابات الطله.. فالعمر رقم و الأنوثه اسلوب حياة الأنثي.. الأنثي الحقيقيه رقم عمرها يزيدها سحرا فوق السحر.. و علامات الزمن تزيدها بهاءا.. وقارها يلبسها ثوباً من الجلال.. و هدوؤها يزيد جاذبيتها.. و جمالها الحقيقي في تقديرها لهذه الأنوثه.