11-02-2021, 09:47 AM
|
11-02-2021, 11:18 AM
|
#2
|
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
حوار جميل و جاد
لي عودة ..
ختم و تقييم و مكافاة الحصري
|
|
|
11-03-2021, 08:23 PM
|
#3
|
Guest
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا ليالي
حوار جميل و جاد
لي عودة ..
ختم و تقييم و مكافاة الحصري
ممتنة لكرمك الطائي
محبتي
|
|
|
11-02-2021, 11:18 AM
|
#4
|
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
|
|
|
11-02-2021, 12:33 PM
|
#5
|
Guest
11-03-2021, 08:29 PM
|
#6
|
Guest
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~**~تحياآآآآتي~**~
اهلا مبدعتناالقديره
نقاش قميل
بالفعل ترضي مين والا مين والا مين
ولكن ليبقى اسلوبگ لبق قميل
وفننافي التعامل
ان تكون لطيف
مهماسائت افعالهم
لنكن طيبين ضد السيئين
مهمافعلو
سوف تجدحسناتگ
وسوف يجدون سيائتهم
وزي ماقلتي
هناگ بعض البشرمهماتسوي معاهم
انت في نظرهم شخص محاصر
بظنهم السيئ لگ
والله لوايش تسوي مافي فايده
حياتهم اصبحت كدره
دائمااكررواقول
يجب نحسن ظننابالغير
وهناگ البعض
الله عليهم
تحطهم ع الجرح يطيب تتعامل معهم بطيب يعطرون حياتگ
ويحلونهازي ماتحليهامعاهم
يا سلام على كذا
وليس كلهم سيئين البعض منهم
هذاراي مع احترامي
كل الشگرلروعتگ اميرتنآ
يظل مقابلة الحسن بالسيئ ثقافة وأسلوب حضاري
جزيل الشكر والامتنان على المشاركة والنقاش والاثراء
القيم
لقلبك الفرح
محبتي ff1 (8).png
|
|
|
11-02-2021, 01:59 PM
|
#7
|
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
من يسعى لإرضاء الناس، هو إنسانٌ يستمدّ جلّ قيمته الشخصية مما يستطيع فعله للآخر.
يسعى الشخص لتحصيل رضا الناس أملًا في توطيد شعور حاجة الآخرين له، وتقليل مخاوفه من ترك الناس له. لكن المؤسف، أن ذلك يؤدّي إلى أنماطٍ سلوكيةٍ قهرية تضرب جذورًا أعمق في نفس الإنسان ومشاكل نفسية أكثر تعقيدًا، مثل الخوف من مرارة الرفض، والحقد، والإحباط، والغضب،
إن فكرة الاعتناء بالنفس هي فكرةٌ غريبةً وبعيدةً عن أذهان من يميلون إلى إرضاء الناس، وفي المقابل هم غارقون في رعاية الآخرين بتوقع رغبتهم واحتياجاتهم، وفي نفس الوقت تتنامى لديهم مشاعر الحزب والمرارة دون أن يجدوا من يعتني بهم.
عود أصل المشكلة إلى اعتقادٍ داخليٍّ في ذات الإنسان يمسّ تصوراته عن قابليته وقدرته لاستجداء حبّ الناس، وعلى النقيض من ذلك يكون محاولته استغلال شعور الآخر "بحاجته" له.
وعلى الشخص التدرّب على قول "لا":
تذكّر أمرًا هامًا وأنت تتدرّب على ذلك: لا تحاول أن تشرّع وتبرّر رفضك بسرد الأسباب المختلفة التي دفعتك لتقول ذلك. فعلى عكس ما تأمل به، سيؤدّي ذلك إلى اللبس والارتباك، فكن حازمًا وقل بكل لطف: "لا"
توقّف عن تقديم النصيحة والمبادرة إلى إسداء المعروف إلا إذا طُلِبَ منك ذلك بوضوح:
ستتفاجأ أن ذلك قد يكون صعبًا في الواقع، أي التوقف عن هذه العادة، تحديدًا من الناس الذين يميلون إلى توقع رغبات الناس واحتياجاتهم.
اضبط نفسك وانتظر أن يطلب أحدٌ مساعدتك، وعليك إدراك أن هناك فرقٌ أيضًا بين من يحاول أن يفضفض وبين من يطلب المساعدة، ففي الحالة الأولى كل ما عليك هو تقدير مشاعر الآخر لا أكثر.
استمد شعور الرضا من داخلك:
ذكّر نفسك بصفاتك الإيجابية بدلًا من انتظار ذلك من الآخرين. استذكر ما مررت به في يومك وقدّر الإيجابي فيه.
وقّف عن الاعتذار:
حاول أن تتوقّف عن قول كلمة "آسف". نحن لا نشكّك في حسن نواياك، ولكن هذه الكلمة تختزل افتقارًا للثقة بداخلك.
شكرا لك سليدا على هذا الموضوع
لكم مني اجمل التحايا واعذبها
|
|
|
11-03-2021, 08:34 PM
|
#8
|
Guest
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محـمد
من يسعى لإرضاء الناس، هو إنسانٌ يستمدّ جلّ قيمته الشخصية مما يستطيع فعله للآخر.
يسعى الشخص لتحصيل رضا الناس أملًا في توطيد شعور حاجة الآخرين له، وتقليل مخاوفه من ترك الناس له. لكن المؤسف، أن ذلك يؤدّي إلى أنماطٍ سلوكيةٍ قهرية تضرب جذورًا أعمق في نفس الإنسان ومشاكل نفسية أكثر تعقيدًا، مثل الخوف من مرارة الرفض، والحقد، والإحباط، والغضب،
إن فكرة الاعتناء بالنفس هي فكرةٌ غريبةً وبعيدةً عن أذهان من يميلون إلى إرضاء الناس، وفي المقابل هم غارقون في رعاية الآخرين بتوقع رغبتهم واحتياجاتهم، وفي نفس الوقت تتنامى لديهم مشاعر الحزب والمرارة دون أن يجدوا من يعتني بهم.
عود أصل المشكلة إلى اعتقادٍ داخليٍّ في ذات الإنسان يمسّ تصوراته عن قابليته وقدرته لاستجداء حبّ الناس، وعلى النقيض من ذلك يكون محاولته استغلال شعور الآخر "بحاجته" له.
وعلى الشخص التدرّب على قول "لا":
تذكّر أمرًا هامًا وأنت تتدرّب على ذلك: لا تحاول أن تشرّع وتبرّر رفضك بسرد الأسباب المختلفة التي دفعتك لتقول ذلك. فعلى عكس ما تأمل به، سيؤدّي ذلك إلى اللبس والارتباك، فكن حازمًا وقل بكل لطف: "لا"
توقّف عن تقديم النصيحة والمبادرة إلى إسداء المعروف إلا إذا طُلِبَ منك ذلك بوضوح:
ستتفاجأ أن ذلك قد يكون صعبًا في الواقع، أي التوقف عن هذه العادة، تحديدًا من الناس الذين يميلون إلى توقع رغبات الناس واحتياجاتهم.
اضبط نفسك وانتظر أن يطلب أحدٌ مساعدتك، وعليك إدراك أن هناك فرقٌ أيضًا بين من يحاول أن يفضفض وبين من يطلب المساعدة، ففي الحالة الأولى كل ما عليك هو تقدير مشاعر الآخر لا أكثر.
استمد شعور الرضا من داخلك:
ذكّر نفسك بصفاتك الإيجابية بدلًا من انتظار ذلك من الآخرين. استذكر ما مررت به في يومك وقدّر الإيجابي فيه.
وقّف عن الاعتذار:
حاول أن تتوقّف عن قول كلمة "آسف". نحن لا نشكّك في حسن نواياك، ولكن هذه الكلمة تختزل افتقارًا للثقة بداخلك.
شكرا لك سليدا على هذا الموضوع
لكم مني اجمل التحايا واعذبها
مداخلة رائعة ورأي ينطق بالحكمة
ما أروع اثرائك القيم ووجهة نظر جد صائبة
شكرا للمرور وللاثراء الوجيه
محبتي وتقديري ايها الغالي
|
|
|
11-02-2021, 03:34 PM
|
#9
|
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
الرضا هو احد عناوين الحياة
و من الضروري ان ترضي جميع الناس
ولا راح ينقلب عليك الحال و تعز من هو اقرب واحد .
ليكون الواحد عائش بسعادة كبيرة .
و تحاول ان تقرب الشخص اليك ولا تبعده عنك .
|
|
|
11-03-2021, 08:38 PM
|
#10
|
Guest
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلا ليالي
الرضا هو احد عناوين الحياة
و من الضروري ان ترضي جميع الناس
ولا راح ينقلب عليك الحال و تعز من هو اقرب واحد .
ليكون الواحد عائش بسعادة كبيرة .
و تحاول ان تقرب الشخص اليك ولا تبعده عنك .
كل الشكر على المشاركة والاثراء دلوعة ليالي
محبتي
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
|
RSS
RSS2.0
XML
HTML INFO GZ MAP SITEMAP TAGS
|
الساعة الآن 06:12 AM
| | | | | | | | |