ماهي أنواع الذنوب وآثارها
ماهي أنواع الذنوب وآثارها* ؟
ج/ عن الإمام الصَّادق عليه الصلاة والسلام :
- إن الذنوب التي تغير النعم : البغي على الناس ،وترك العادة في الخير، وكفران النعم والشرك بالله .
- والتي تنزل النقم هي : العصيان ،والاستهزاء، والسخرية بالناس، والتطاول عليهم.
- والتي تقطع الرجاء : اليأس من روح الله ،والقنوط من رحمته، والثقة بغيره، والتكذيب بوعده.
- والتي تديل الأعداء : التظاهر بالظلم والفجور، وإباحة المحظور، وعصيان الأخيار، والانطباع في الأشرار.
- والتي ترد الدعاء : سوء النية والسريرة ،والنفاق مع الأخوان، وتأخير الصلاة عن وقتها.
- والتي يستحق بها نزول البلاء: ترك معاونة الملهوف والمظلوم، وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- والتي تحبس غيث السماء : جور الحكام ، وشهادة الزور، وكتمان الشهادة ، ومنع الزكاة ، والمعاونة على الظلم ، وقساوة القلب على الفقراء.
- والتي تكشف الغطاء: الاستدانة بغير نية القضاء، والاسراف في النفقة على الباطل، والبخل على الأهل الولد, وسوء الخلق ،وقلة الصبر، والكسل، والضجر، والاستهانة بالدين.
- والتي تعجل الفناء: الكذب ،والزنا ،وقطع الرحم ،واليمين الفاجرة، وسد الطرق، وإدعاء الأمانة بغير حق.
- والتي تظلم الهواء هي: السحر، والكهانة ، والإيمان بالنجوم ،والتكذيب بالقدر، وعقوق الوالدين.
- والتي تورث الندم هي : قتل النفس بغير حق ،وترك صلة القرابة ، وترك الصلوات حتى يخرج وقتها ، وترك الوصية ، وترك الزكاة حتى يحضر الموت .
- والتي تهتك العصم هي : شرب الخمر، واللعب بالقمار، وفعل مايضحك الناس ، والمزاح واللهو ،وذكر عيوب الناس، ومجالسة أهل الريب .
- والتي تدفع القسم هي: إظهار الافتقار، وشكوى الله عزوجل ،والنوم عن صلاتي العتمة والغداة ،واستحقار النعم ،
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تَهْتِكُ الْعِصَمَ، اَللّـهُمَّ اغْفِـرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ النِّقَمَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُغَيِّـرُ النِّعَمَ، اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لي الذُّنُوبَ الَّتي تَحْبِسُ الدُّعاءَ، اَللّـهُمَّ اغْفِرْ لِي الذُّنُوبَ الَّتي تُنْزِلُ الْبَلاءَ، اَللّهُمَّ اغْفِرْ لي كُلَّ ذَنْب اَذْنَبْتُهُ، وَكُلَّ خَطيئَة اَخْطَأتُها، ياالله ياالله يالله أغفر لي وللمؤمنين جميعا حيهم وميتهم.
|
lhid Hk,hu hg`k,f ,Nehvih Hk,hu hg`k,f
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|