اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور
أكبر نعم الله علينا هم أصدقائنا، رفقاء دربنا، والسند لنا وقت الضيق، كلمات هنا تصف أهمية الصديق في حياتنا:
الصداقة الحقيقية ود وإيمان، الصداقة حلماً وكيان يسكن الوجدان، الصداقة لا توزن بميزان ولا تقدر بأثمان فلا بد منها لكل إنسان.
الصداقة الحقيقية هي الوجه الآخر غير البراق للحب، ولكنه الوجه الذي لا يصدأ.
الرفيق قبل الطريق. الصّديق الحقيقي هو الّذي يؤثرك على نفسه، ويتمنّى لك الخير دائماً.
الصّديق الحقيقي هو الّذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.
الصّديق الحقيقي هو الّذي يظنّ بك الظنّ الحسن، وإذا أخطأت بحقّه يلتمس العذر ويقول في نفسه لعلّه لم يقصد.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتقي الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً اطول، الصداقة هي أن تبقى على العهد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
لصداقة الحقيقية هي تلاحم شخصين في شخصية واحدة، وتحمل فكراً واحداً.
مرحبا بالأخت نور تعود ويعود نورها من جديد
ابنتي الصداقة وجليتيها خير تجلية
لكنني سأعيد سؤالا سألته
اليست الصداقة قائمة على المنفعة ؟؟
تقولين وسلمكِ الله :
الصّديق الحقيقي هو الّذي يؤثرك على نفسه، ويتمنّى لك الخير دائماً.
الصّديق الحقيقي هو الّذي يفرح إذا احتجت إليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.
كل هذه الصفات وغيرها الا ترين فيها قيوداً للصداقة
ومنافع مادية تجبى من خلال الصداقة ؟؟
فان لم يؤثرني على نفسه فليس صديق
وان لم يسرع لخدمتي بدون مقابل فهو ليس صديق
واجزم ان هذه صفات وشروط الصديق
لكنها في الواقع شروط منفعة
اكرر لكِ الشكر اختي العزيزة
على جمال ما تفضلتي به وانرتي به الموضوع
دمتي في صحة وعافية