02-23-2023, 09:48 PM
|
#110
|
أبّحثُ عَنكِ فِي صوُتِ الفْقدِ الطوُيَل , فِي حكِايةٌ عّجزَتُ عنْ خلقَ نهايةُ لهّا ,
وفِي كِل شاردةُ تزورُنيَ حتىّ هذهِ اللحّظة
|
|
في وقت صارت الأقلام تكتب ما يُملى عليها
جئت احمل الصدق شعارا والحق دثارا
متمنيا أن يكون قلمي
قلم صادق
|
|