’,
لَن أَكتبُ عَنكِ الآن .،
لَن أُعرِضُكِ لِـ/ كُلِ هَذاَ البَرد .!
فَـ/ الشِتاَءُ فِي الخارِج ( قاَسٍ جِداً ) .!
أَناَ لاَ أَكتُبك أَناَ فَقط ، أَطرقُ بابَ قَلبُكِ بِـ/ أناملِي .!
لاَ تُمدِيِ يدآكِ مُصافِحِه قَد بترتَ الأيامُ كِلتاَ يداَي .،
وَ فِي يومِي هَذاَ لاَ أقوى علَى تلويحةِ وداعٍ أَنتِي فيهاَ .!
مممم رُبماَ لَم يَكُن شَيئاً مُهماً بِـ/ النِسبةِ إليِكِ لَكِنهُ ( قلبي ) .!
ياآآهه عُدتُ ، لأسترِدَ رغبتِي فِي قلبِي وَ الحَياَه .،
عَزيزِي ؛ دِيسمبر "
لاَ تُغادِر قبلَ أَن تُخبِرهاَ بأنِي لاَ أُريِد مرةٌ أخُرىَ وَ الىَ الأَبد ( الطرفُ الأكثرُ حماَسه ) .
+
إنَ كُنتَ ذُو شأنٍ فِي مقاَمٍ مَحمود .!
يَكثرُ مِن حولِكَ الوِشاه # وَهذِهِ حَقيقِه
أَن تُعرضَ عَقلُكِ للناَس حِينَ تُخاطِبهُم وَ تُعطِي علَى حِسابِ أخر وَ كأنهُ إعتذاَر .،
معَ تزامنِ حدثٍ لِسوءَ فِهمٍ أو لِصداقةٍ تجمعكم ، خرج الموضوع بُرمتِه مِن سياقِه الصحِيح وَ كأَنني أناَ صاحِبُ الذَنب وَ الخطِيئَه .،
وَ أتسائَل ، ماَ يُضيِرنِي إنَ كانَ الجمِيعُ أَنِيقاً في ذلِكَ الإطاَر وَهكذآ شَرف .!
أعامِل الجمِيع بماَ أحبُ أن يُعامِلنِي بهِ الأخرِين ( رُقِيَ الرُقِي ) عَكس ماَ رأيت .،
إرضاءاً يُحمِلُنِي خطاءاً لا شأَنَ لِيَ فِيه .،
نَعم تستحقُ وَ أكثر ، لكِن هذاَ التَصرفُ الغِير موفق فِي التوقِيت مَع سوءِ الفهمِ بالأمس وَ حذفِ اليَوم ، وَ إن كاَن هذاَ لِوحدِه خارِج سِياقِ التعامُل الأَ أَننِي قَبِلت .،
علَى أَن لاَ يُستغلُ أكثرُ مما هُو عليِهِ الآن وَ يُبررُ بِسوءٍ يُظهِرُنِي علَى غفلَه وكأنِي أخطأَتُ فِي حقهاَ مممم غرِيبٌ جِداً .،
فِي بادئِ الأمر أنرتُ طريقِهاَ بنصيحةِ مُحِب .،
نحُوَ لافتةِِ وصُولٍ أكثَر فخراً وَ فخاَمه ، إهداءاً وَ رِفعه .،
بِـ/ إجراءٌ فارقتهُ الأمس لَم يُفهَم وَ أعتقدُ بأنهُ لَم يُفهمُ بعد .!
مُتبلِد آبرِيل وَليِد وَ أينماَ يَممتُ بِـ/ وجهِي أُنثرُ الحُسنِ حُسناً وَ أتبعُهاَ بِـ/ أُخرىَ .،
فَـ/ أناَ الذِي يَنامُ علَى أطرافِ الصَباَح ( وقلبهُ في يمِينه ) .!
مُباركٌ لهاَ والله فيماَ تقدَم وتأخر وَ أُشيِدُ وَ أقِر .،
يكفِي بأنهاَ أظهرت جانِباً لم يُكن فِي الحُسباَن .
كَومةِ مَشاعِرَ مُترفَه .!
# مُغلَق حَتى إشعارٌ أَخر