يسلم فمك حبيب قلبي سمير
والله ان كل كلمه قلتها هنا
عين العقل والصواب فالمراءه
على جهودها الذي تشوفها
او ما تشوفها لا تريد منك غير
كلمة شكر واعتراف بما تقوم به
فلولاها لضاع البيت بما فيه
وكم تتحمل وتصبر وهي تعمل
دون كلل او ملل
بارك الله فيك وفي طرحك الجميل
حفظك الله ورعاك

عوافي ي بعد راسي ~

ماشاء الله تبارك الله
أخترت فأبدعت
وجلبت فأفدت
الله يسلم يمينك ~

المرأة هي صانعة العالم، فهي التي تستطيع أن تغيّر جيلاً بأكمله إن هي أرادت ذلك،
كلمة وفاء لكل امرأة في يوم المرأة وخاصة لكل قطرية ومقيمة على أرض قطر الحبيبة.
المرأة هي الأم التي أعدت جيلاً جاهزاً لحمل الرايات وهي جامعة الحياة في البدايات والنهايات وعبق الذكريات وهي الأساس لكل مجتمع.
المرأة هي الأخت الحنون والرفيقة والصديقة، هي السيدة صاحبة رسالة توارثتها جيلاً بعد جيل ونسجت خيوطاً من الوفاء وعهداً من الأصالة موثوق بعهود من الآصالة.. المرأة هي الجدة التي زرعت التضحيات ليكون عنواناً من عناوين الوجود التاريخي والحضاري لأجيال تناقلته عبر العصور ونبراساً تستأنس به من حكايات الماضي الجميل.
المرأة هي الزوجة الحبيبة والعشيقة والصديقة ورفيقة الدرب ونور المكان والأساس لكل بيت وأسرة.
المرأة هي النفس وروح الحياة التي تبعث السلام والراحة للجميع صغيرا وكبيرا يعتمد عليها في معظم الأمور.
قلم جميل استاذ سمير
وعطاء مميز
مقاله مميزه
كل الود مع التقييم والمكافئه والختم

تم منح المكافئه

يعطيك الف عافيه
ودي يسبق ردي
ننتظر جديدك بشغف
كنت هنا

كالعادة
أبداع فريد
يعطيك الف عافيه يالغلا .. ~

ذائقة شعرية مترفة بالجمال
اسعدني تواجدي بين قطرات احرفك الشعرية
اختيار جميل وذوق مترف
لاعدمنا جديدك القادم ولاحرمنا من جزل ابياتك
دمت بكل خير ومودة

الله ماروعك استاذ سمير العباسي
بالصميم جبتها حاله منتشره بشده وخصوصا بالزمن

زمن التطور والتكلونوجيا زمن قادة المرأة فيه السيارة

وأصبح الثقل كله عليها .
اتكاليه بحته من الرجل وياليته راضي للاسف يبكي ويصرخ

من تقصير زوجته تجاهه .
بدأ يحس بالفراغ العاطفي بسبب انشغال زوجته بالبيت والاطفال والعمل ,وهو جالس وينتظر دوره من المرأة البائسه
تعمل له وجبه خاصه وكوب خاص ورمنسيه فتاة متفرغه لا
مسؤوليه لديها .
ولكن نرد ونقول الرجال مو مثل بعض أكيد

لكن احس الاغلبيه بهالصوره وخصوصا الكبار منهم

الي مضى على زواجه سنوات

لكن جيل هالحين هههه كلمتين ويرمي الطلاق
أو تفر هي على بيت أبوها

مافي تحمل من الطرفين ومافي اتفاق الكل عصبي ووده يحقق الي يطمح له وبرأسه

لو قلت تحملي علشان أولادك وعمار بيتك بظلمها

مع زوج مو بعادل معها.
لكن لو كان فيه حسنات لو شوي تتحمل علشان ماتشتت أسرتها

ياليت الكل يقرأ ويأخذ بالنصيحه استاذي
يسعدك ربي على روعة وجمال المقال الهادف لرائع
تقيمي واعجابي كاتينا القدير