ارضاء الغير غاية لا تدرك
|
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
حوار جميل و جاد
لي عودة .. ختم و تقييم و مكافاة الحصري |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
تمت الاضافة
لا هنتي |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
اهلا مبدعتناالقديره
نقاش قميل بالفعل ترضي مين والا مين والا مين ولكن ليبقى اسلوبگ لبق قميل وفننافي التعامل ان تكون لطيف مهماسائت افعالهم لنكن طيبين ضد السيئين مهمافعلو سوف تجدحسناتگ وسوف يجدون سيائتهم وزي ماقلتي هناگ بعض البشرمهماتسوي معاهم انت في نظرهم شخص محاصر بظنهم السيئ لگ والله لوايش تسوي مافي فايده حياتهم اصبحت كدره دائمااكررواقول يجب نحسن ظننابالغير وهناگ البعض الله عليهم تحطهم ع الجرح يطيب تتعامل معهم بطيب يعطرون حياتگ ويحلونهازي ماتحليهامعاهم يا سلام على كذا وليس كلهم سيئين البعض منهم هذاراي مع احترامي كل الشگرلروعتگ اميرتنآ :9-J: |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
من يسعى لإرضاء الناس، هو إنسانٌ يستمدّ جلّ قيمته الشخصية مما يستطيع فعله للآخر.
يسعى الشخص لتحصيل رضا الناس أملًا في توطيد شعور حاجة الآخرين له، وتقليل مخاوفه من ترك الناس له. لكن المؤسف، أن ذلك يؤدّي إلى أنماطٍ سلوكيةٍ قهرية تضرب جذورًا أعمق في نفس الإنسان ومشاكل نفسية أكثر تعقيدًا، مثل الخوف من مرارة الرفض، والحقد، والإحباط، والغضب، إن فكرة الاعتناء بالنفس هي فكرةٌ غريبةً وبعيدةً عن أذهان من يميلون إلى إرضاء الناس، وفي المقابل هم غارقون في رعاية الآخرين بتوقع رغبتهم واحتياجاتهم، وفي نفس الوقت تتنامى لديهم مشاعر الحزب والمرارة دون أن يجدوا من يعتني بهم. عود أصل المشكلة إلى اعتقادٍ داخليٍّ في ذات الإنسان يمسّ تصوراته عن قابليته وقدرته لاستجداء حبّ الناس، وعلى النقيض من ذلك يكون محاولته استغلال شعور الآخر "بحاجته" له. وعلى الشخص التدرّب على قول "لا": تذكّر أمرًا هامًا وأنت تتدرّب على ذلك: لا تحاول أن تشرّع وتبرّر رفضك بسرد الأسباب المختلفة التي دفعتك لتقول ذلك. فعلى عكس ما تأمل به، سيؤدّي ذلك إلى اللبس والارتباك، فكن حازمًا وقل بكل لطف: "لا" توقّف عن تقديم النصيحة والمبادرة إلى إسداء المعروف إلا إذا طُلِبَ منك ذلك بوضوح: ستتفاجأ أن ذلك قد يكون صعبًا في الواقع، أي التوقف عن هذه العادة، تحديدًا من الناس الذين يميلون إلى توقع رغبات الناس واحتياجاتهم. اضبط نفسك وانتظر أن يطلب أحدٌ مساعدتك، وعليك إدراك أن هناك فرقٌ أيضًا بين من يحاول أن يفضفض وبين من يطلب المساعدة، ففي الحالة الأولى كل ما عليك هو تقدير مشاعر الآخر لا أكثر. استمد شعور الرضا من داخلك: ذكّر نفسك بصفاتك الإيجابية بدلًا من انتظار ذلك من الآخرين. استذكر ما مررت به في يومك وقدّر الإيجابي فيه. وقّف عن الاعتذار: حاول أن تتوقّف عن قول كلمة "آسف". نحن لا نشكّك في حسن نواياك، ولكن هذه الكلمة تختزل افتقارًا للثقة بداخلك. شكرا لك سليدا على هذا الموضوع لكم مني اجمل التحايا واعذبها |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
الرضا هو احد عناوين الحياة
و من الضروري ان ترضي جميع الناس ولا راح ينقلب عليك الحال و تعز من هو اقرب واحد . ليكون الواحد عائش بسعادة كبيرة . و تحاول ان تقرب الشخص اليك ولا تبعده عنك . |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
غاليتي سليدا
الناس انواع وأصناف منهم القله النادره الذين يحملون بين اضلعهم قلبا نظيفا ومنهم من يسايرك فقط لمصلحة ما وعند انتهائها كانه لايعرفك ومنهم الذي يحمل قلبا ملوثا غطاه السواد لايرد الا بالجحود والنكران مهما فعلت معه من خير ومنهم من يحمل لك كرها وغلا تحتار بسببه ومبرراته وللاسف الانسان صاحب الضمير الحي والقلب الطيب يتعامل بطبعه وفطرته ولكن سرعان مايصطدم بصفعه توقفه وربما جعلته يكره التعامل مع الناس هولاء الأشخاص لابد التعامل معاهم بحذر شديد في حدود الضروره . لذلك يكون الارضاء صعب لاشخاص كل منهم له طبعه فالافضل ان يتعامل الشخص بضميره وبحرص وان يتجاهل تماما وجود اناس سيئين يعمل بجد وبضمير ويفوض امره لله فالخير منتصر لامحاله موضوع مهم جدا وقيم ابدعتي بصياغة مفرداته وسلاسة كتابته وليس بغريب عليك فدوما انتي أهل لكل جميل سلمت الانامل الذهبيه ولاعدمنا روائعك |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
يا لها من كلمات عانقت الروعة و لامست الجمال عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر و طيه بين الحروف فهذا هو الإبداع أشكرك على زخات العطر التى نثرتها علينا فى تلك الأمسية الرائعة كروعة حضورك و قلمك دمتي متألقه أغادرُ متصفحك البهى و أنا أصفقُ لك عاليا" حرفك الراقى دوما يُطربُ مَسامِعى تحيتى إليك و تقديرى و احترامى لي عوده |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
:724:
تسلم يمناك على الطرح الرائع حضور مميز وقلم مميز اشكرك واشكر قلم المميز تحية لسموك |
رد: ارضاء الغير غاية لا تدرك
رووووعة موضوعكم الجميل .. طرح رائع و وقيم .. كتبتم فابذعتم .. سلمتم على روووووعه طرحكم .. لكم الود .. و باقات الو رد .. كنت هنا .. |
الساعة الآن 07:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
هذا الموقع يستخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
ارشفة إكساء هوست