حكـآيه ♡ / ڪڶ حڶم ڣٱٺ ﯟدعـٿہ ،،!

حكـآيه ♡ / ڪڶ حڶم ڣٱٺ ﯟدعـٿہ ،،!

فيّ زٍوّاياّ قلوبنـآ هُنـآك عـِباّراّت وٍ همّسَاّت مّع الزٍمَن بقيّتٌ حَبيّسهَ دَوآخِلنآ عـجِزتٌ ألسِنتُناّ عنْ قوٍلهِـآ وٍإحِتآرٍتٌ أقلآمُناّ فيّ كِتآبتهـآ رٍبماّ تكُوٍن مَشِآعـِرْناّ او رٍسَاّئلْ شوٍق أوٍ خَربشآتْ ُ جُ ـنُوٍنيهٌ لـِ منْ أحبتهمٌ قلْوٍبنـآ بقيتٌ سَجينهَ فيّ نفُوٍسِنـآ وٍ الآنَ حَـآن إلوٍقتْ لـِ نرسِمْهآ بـِ نبَضٌ قلْوٍبنـآ هُنـآ .!.[ هنىآ بسآط عـآلميٌ آلمجنُوٍن¬¸ ].!. أنـآ هُنـآ مِنْ آجِ ـلْ آنْ أُخْ ـرِجَ مَآبِدآخِـآـيْ مِنْ مَشِآعـِرْ و آحَ ـآسِيسْ إمَآ فَرْحَ ـهٌ لَمْ آسْتَطيّعْ التَـعـبِيرْ عـنْهَآ أوْ حُ ـزْنـاً تَجَ ـرٍع ـتهُ ولَمْ أسْتَطِيّعَ البَوحْ لأيْ شَخْصاً كَآنْ . هُنـآ سَأسَطِرْ جَ ـمِيعْ مآَ آشْـع ُـرْ بِهْ مِنْ فَرحْ ، حُ ـزنْ ، حَ ـسَرَآتْ ، تَـع ّـبْ ، عـتَابْ ، شُموخْ ، جُ ـنُونْ ...} هَذا آنـآ مِنْ غَ ـيرْ تَكَلفْ سَأُْبحِـرْ فِيْ هَذآ المُتَصَفحْ بِـ أجْ ـمَلْ الكَلِمَآتْ ستَـعيشوٍنَ مَــعـيْ لَحْ ـظَهْ بـِ لَحْ ـظَهْ كُوٍنــُوٍ بـــِ إلقُربٌ .. "

المصدر: مملكة صفا القلوب - من قسم: معتقل الأرواح الخاص

---

p;JNdi ♡ L ڪڶ pڶl ڣٱٺ ﯟ]uJٿہ KK!

اسمي : لم أختاره ... ولم يخيّروني فيه ... !! لا أعلم هل إختاروه لي ... أم هو إختارني ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه مدّون في السماء قبل أن أولد على الأرض . إسمي .. لازمني منذ أول يوم رأت فيها عيناي نور الحياة وسيلازمني حتى ألفظ أخر الأنفاس ويواريني ظلام القبر وحتى بعد الممات ... أرجو أن أقدّم في حياتي ما يجعله بعد موتي مصحوباً بعبارة ... رحمها الله !! â—ڈâ—ڈâ—ڈ عمري : يمتد منذ أول صرخة أطلقتها هلعاً من صدمة خروجي من عالمي الصغيره الآمنه في بطن أمي إلى هذا العالم الكبير المتماوج المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقها قبل خروج الروح من الجسد والتي أرجو من الله أن تكون ... أشهد أن لا إله إلاّ الله ... وأشهد أن محمداً رسول الله . وبين أول صرخة وآخر كلمة .. سنوات .. لا أعلمعددها .. !! أرجو أن أقضيها في طاعة الله .. وفي تقديم ما يفيدني ومن حولي . â—ڈâ—ڈâ—ڈ طريقي : يقولون أنّي مسيّره ... ويقولون كذلك أنّي مخيّره بين هذا ... وهذا ... لم أختار طريقي بإرادة بحتة .. أو طواعية تامة ولم أُجبر على السير فيه . طريقي .. شقته آمالي وتطلعاتي من بين طرق الحياة ودروبها المتشعّبة مفروشٌ بالورود أحياناً ... وبالشوك أحياناً أخرى . ورغم ذلك .... أسير فيه وأنا .....قنوعه ... والحمد لله . â—ڈâ—ڈâ—ڈ أمنيتي : الإنسان بطبعه يحب أن يعيش سعيداً هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر متعة و رفاهيةً . الأمنيات... لي .. لأهلي .. لأحبّائي .. لعالمي ...كثيرةٌ جداً لو وزّعتها على أيام العمر ... ربما إنتهى العمر ولم أستطع تحقيق قليل منها أو كثير في كل يوم . وتبقى الأمنيات الأهم الستر .. الصحة و العافية .. رضا الله .. رضا الوالدين . وجميع الاحبة ..

ومآ أنْ يأتي الليل ، حتَى تبدأ نَسمآت الحَنين العَبث مَعي ! لـِ تُخرج كل مَآ كآن مُختبئاً دآخليّ ، طوَآل اليّوم .. على هيئةة قطرآت تَنزف إشتيآقاً ...

يصل المرء إلى الأماكن عندما لا تعود تهمّه.

وذنبي بأنِّي رسَمْتُ الحياةَ
بطيبةِ قلبي وظنِّي الحَسَنْ

تَعلَّمتُ حينَ تألَّمتُ منها
ومِن راحتِي قَد دفَعتُ الثَّمَنْ