ننتظر تسجيلك هـنـا


العودة   مملكة صفا القلوب > الملتقى الاسلامي > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ونفحات إيمانية ~•₪•
التسجيل التعليمـــات المجموعات التقويم مشاركات اليوم البحث

-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات رفيق الالم
اللقب
المشاركات 16347
النقاط 110
بيانات صفا القلوب
اللقب
المشاركات 5030
النقاط 510

سلسلة مكارم الاخلاق(7)

.. المحبة (2) في إطار سلسلة مكارم الأخلاق، وبمناسبة الموضوع الذي تناولناه آنفًا، حول أهمية حبِّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ووُجُوب استحضار

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-26-2025, 09:06 PM
رفيق الالم غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل : Apr 2025
 فترة الأقامة : 5 يوم
 أخر زيارة : اليوم (05:23 AM)
 المشاركات : 16,347 [ + ]
 التقييم : 110
 معدل التقييم : رفيق الالم will become famous soon enoughرفيق الالم will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سلسلة مكارم الاخلاق(7)












الاخلاق(7) 1065810a8qyq0xxmk.gi


..

المحبة (2)



في إطار سلسلة مكارم الأخلاق، وبمناسبة الموضوع الذي تناولناه آنفًا، حول أهمية حبِّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ووُجُوب استحضار سنَّته في كلِّ لحظات أعمارنا، والعمل بها في كلِّ مناحي حياتنا، فإننا اليوم سنعمق النظر في صفة "المحبة"، لنزنَ أنفسنا بميزان الشرع، فنعرف درجة اقتدائنا برسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - ومدى احترامنا لأوامره ونصائحه، في وقتٍ استغلَّ فيه أعداءُ الله ضَعْف هذه المحبَّة في نفوسنا، فرمَونا عن قوس واحدة، فاستَهزَؤُوا بديننا، وسفهوا معتقداتنا، وحاولوا تشويه صورة نبينا - صلى الله عليه وسلم - حتى قال قائلُهم - حين استولوا على بيت المقدس عام 1967 -: "محمد مات، خَلَّف بنات"، مع أن أبا مسلم الخولاني قال: "أيظن أصحاب محمد - صلى الله عليه وسلم - أن يستأثروا به دوننا، والله لنزاحمنهم عليه زِحامًا، حتى يعلموا أنهم قد خلَّفوا وراءهم رجالاً"، وصرخ الآخر قائلاً: "لن يتوقَّفَ سعيُنا نحو تنصير المسلمين حتى يرتفع الصليبُ في مكة، ويقام قُدَّاس الأَحَد في المدينة"، مع أنَّ المغاربة يتنصر منهم قرابة 1000 كل سنة، لوجود أكثر من 800 مُنَصِّر بيننا، ويقول الآخر مُوَجِّهًا الخطاب لنا جميعًا: "لن تستطيعوا أن تغلبونا، حتى يكونَ عددُ المصلِّين في صلاة الفجر كعددهم في صلاة الجمعة".



إنَّ منَ الأسباب العظيمة لهذا الوهن الذي نعرفه - معشر المسلمين - والذي جَعَل هؤلاءِ يَتَجَرَّؤُون علينا وعلى ديننا: انفراطَ خيط الألفة والمحبَّة بيننا، وليسأل كلُّ واحد منَّا قلبه: كم جعل فيه من حَيِّز المحبَّة والتعاوُن؟ وقد أخبر بذلك الصادقُ المصدوق - صلى الله عليه وسلم - حين قال: ((دبَّ إليكم داء الأمم: الحسد والبغضاء، والبغضاء هي الحالقة، لا أقول: تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين، والذي نفسي بيده، لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أنبئكم بما يُثَبِّتُ ذلك لكم؟ أفشوا السلام بينكم))؛ رواه الترمذي، وهو في "صحيح الترغيب"، وكما قال - صلى الله عليه وسلم - من حديث أبي الدرداء - رضي الله عنه -: ((ألا أخبركم بأفضل من درجة الصلاة والصيام والصدقة؟))، قالوا: بلى، قال: ((إصلاح ذات البَيْن، وفسادُ ذات البين هي الحالقة))؛ رواه الترمذي، وهو في "صحيح الترغيب".


وَلاَ خَيْرَ فِي وُدِّ امْرِئٍ مُتَلَوِّنٍ ♦♦♦ إِذَا الرِّيحُ مَالَتْ مَالَ حَيْثُ تَمِيلُ


لقد عَرَّفَ ابنُ القَيِّم هذه المحبة التي فرَّط فيها كثيرٌ منَّا بقوله: "هي قوت القُلُوب، وغذاء الأرواح، وقُرَّة العيون، وهي الحياة التي مَن حُرمها فهو من جُملة الأموات، والنورُ الذي مَن فَقَدَهُ فهو في بحار الظُّلُمات، والشفاءُ الذي من عَدِمَه حلتْ بقلبِه جميعُ الأسقام، واللذةُ التي مَن لم يظفر بها فعيشه كله هموم وآلام"؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا ﴾ [مريم: 96]، قال الراغب الأصفهاني: "أي: محبة في القلوب، وكلُّ قوم إذا تحابوا تواصلوا، وإذا تواصلوا تعاونوا، وإذا تعاونوا عملوا، وإذا عملوا عمروا".


فالمحبة هي اللحمة التي يجب أن تربطَ المؤمنين، والوشاجة التي يجب أن تحفظَ عزَّتهم ومكانتهم؛ قال - صلى الله عليه وسلم -: ((أكمل المؤمنين إيمانًا أحاسنُهم أخلاقًا، الموطؤون أكنافًا، الذين يألفون ويؤلفون، ولا خير فيمَن لا يَألفُ ولا يُؤلَف))؛ الطبراني، وهو في "الصحيحة".



ولقد ضَرَبَ الرسولُ - صلى الله عليه وسلم - أروع الأمثلة في بيان المحبَّة الحقيقيَّة، التي يجب أن تسود العلاقات بين المسلمين، وأن توطيد هذه المحبة يقتضي الصبر والتحمُّل:
1- عن عبدالله بن زيد بن عاصم قال: "لَمَّا أفاء الله على رسوله - صلى الله عليه وسلم - يوم حنين، قسم في الناس في المؤلفة قلوبهم، ولم يعط الأنصار شيئًا، فكأنهم وَجَدوا إذْ لم يصبهم ما أصاب الناس، فخطبهم، فقال: ((يا معشر الأنصار، أَلَم أجدكم ضُلاَّلاً فهداكم الله بي، وكنتم متفرِّقين فألفكم الله بي، وكنتم عالة فأغناكم الله بي))، كلَّما قال شيئًا قالوا: الله ورسوله أَمَنُّ، قال: ((فإنِّي أعطي رجالاً حَدِيثِي عهد بكفر أتألفهم، أما تَرْضَون أن يذهبَ الناسُ بالأموال، وتذهبون بالنبي - صلى الله عليه وسلم - إلى رحالكم، فوالله لما تنقلبون به خير مما ينقلبون به))، قالوا: يا رسول الله، قد رضينا، فقال: ((لولا الهجرةُ لكنتُ امرأً منَ الأنصار، ولو سلك الناس واديًا وشِعبًا، لسلكتُ وادي الأنصار وشِعبها، الأنصار شعار، والناس دثار، إنكم ستلقون بعدي أثرة (مَن يفضِّل عليكم غيركم)، فاصبروا حتى تلقوني على الحوض))؛ متفق عليه.

ولذلك كان حب الأنصار من الإيمان؛ كما في الصحيح.



2- وقد يكون من محبة الله لعبده أن يمنعه ملذات الدنيا، زيادة في تمحيصه وابتلائه؛ كما في حديث أبي سعيد الخدري - رضي الله عنه -: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ((إن الله - عز وجل - ليحمي عبده المؤمن من الدنيا وهو يحبه، كما تَحمون مريضكم الطعامَ والشرابَ، تخافون عليه))؛ صحيح الجامع.

ولما قال رجل للنبي - صلى الله عليه وسلم -: "إنِّي أحبك"، قال - صلى الله عليه وسلم -: ((فاستعد للفاقة))؛ الصحيحة.



3- فإذا وجدت القبول من الناس، والشهادة منهم لك بالفضل والصلاح، فاعلم أنها من علامات حب الله لك في الدنيا، والسعادة في الآخرة؛ وقد جاء في الحديث المتفق عليه: ((أنتم شهداء الله في الأرض))؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إنَّ اللهَ إذا أحب عبدًا دعا جبريلَ فقال: إنِّي أحب فلانًا فأحبَّه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء فيقول: إنَّ اللهَ يحب فلانًا فأحبوه، فيحبه أهلُ السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض، وإذا أبغض عبدًا دعا جبريل، فيقول: إنِّي أبغض فلانًا فأبغضه، فيبغضه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء: إن الله يُبغض فلانًا فأبغضوه، فيبغضونه، ثم توضَع له البغضاءُ في الأرض))؛ متفق عليه.


4- وكان من فرط حب الصحابة لنبيهم، أنهم كانوا يتقبلون عتابه عند ارتكابهم الأخطاء، ويعلمون أنه ناصح أمين؛ فعن المعرور قال: "لقيت أبا ذر بالرَّبذة - موضع قريب من المدينة - وعليه حُلَّة - ثوبان: إزار ورداء - وعلى غلامه حُلَّة، فسألته عن ذلك فقال: إني ساببتُ رجلاً - قيل: هو بلال - فعيرته بأمه - قال له: يا ابن السوداء - فقال لي النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((يا أبا ذر، أعيرته بأمه؟! إنك امرؤ فيك جاهلية، إخوانكم خَوَلُكُم - يُصلحون أحوالكم - جعلهم الله تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده، فليطعمه مما يأكل، وليُلبسه مما يلبس، ولا تكلفوهم ما يغلبهم، فإن كلفتموهم فأعينوهم))؛ متفق عليه.


إِنِّي أَرَى حُبَّ النَّبِيِّ عِبَادَةً الاخلاق(7) space.gif
يَنْجُو بِهَا يَوْمَ الحِسَابِ المُسْلِمُ الاخلاق(7) space.gif
لَكِنْ إِذَا سَلَكَ المُحِبُّ سَبِيلَهُ الاخلاق(7) space.gif
مُتَأَسِّيًا وَلِهَدْيِهِ يَتَرَسَّمُ الاخلاق(7) space.gif


الخطبة الثانية
هذه هي المحبة في صورها المشرقة، كما أرادها اللهُ، وأرادها رسوله - صلى الله عليه وسلم - فهل حَقَّقْنا شيئًا منها في حياتنا؟ إنَّ المرءَ لَيَتَساءَل عنْ مدى التنافُر الكبير القائم بين كثيرٍ منَ الناس، وهذا الكم الهائل من الدعاوى القضائية التي ترفع كل يوم:

• 93% من أزمات العالَم خلال القرن الماضي أزمات بين المسلمين.

• ومن يناير سنة 2007م إلى أكتوبر، تدخلت مصالح الوقاية المدنية عندنا 180 ألف مرة، بمعدل 700 مرة في اليوم، فهل المحبة منتشرة بيننا؟!

• ولو كانت المحبة سائدةً بيننا، ما بلغتْ حالات طلب الطلاق عندنا 70 ألف حالة سنويًّا، بمعدل قرابة 9 حالات في الساعة.

• ولو كانت المحبة مُتَمَكِّنة مِن قُلُوبنا، لما وجدنا بائعي الخمور عندنا، يبيع الواحد منهم أزيد من 130 قنينة خمر في اليوم، ويتضاعف العددُ في الأعياد الدِّينية، مع ما يستتبع ذلك من خصومات، واعتداءات، وحوادث سير.

• ولو كانت المحبة متجذرة فينا، لما وجدنا المديونية تحتل 10% من الدخل الخام للأسر، ولما وَجَدْنا أن كل مغربي مَدين بأكثر من 3300 درهم لمؤسسات القرض.

لَمَّا تَرَكْنَا الهُدَى حَلَّتْ بِنَا مِحَنٌ ♦♦♦ وَهَاجَ لِلظُّلْمِ وَالإِفْسَادِ طُوفَانُ



فلْنُراجِع أنفسنا في عَلاقاتنا بِغَيْرِنا، ولنقفْ عند حدود شرعنا، قبل أن يباغتنا الموت، فلا نجد جوابًا لسؤال الملكينِ.



لَمَّا مرض الشافعي، وقربتْ ساعة وفاته، دخل عليه أحد أصحابه وقال له: كيف أصبحْتَ؟ فأجاب الشافعي - وهو الذي تشبَّع بحبِّ الله وحبِّ رسوله، صلى الله عليه وسلم -: "أصبحت من الدنيا راحلاً، ولإخواني مفارقًا، ومن كأس المنية شاربًا، ولسوء عملي ملاقيًا، وعلى الكريم سبحانه واردًا، ولا والله ما أدري روحي تصير إلى الجنة فأهنيها، أو إلى النار فأعزيها؟".



..الاخلاق(7) 597844.gifالاخلاق(7) 597844.gifالاخلاق(7) 597844.gifالاخلاق(7) 597844.gif









sgsgm l;hvl hghoghr(7)





رد مع اقتباس
قديم 04-26-2025, 11:19 PM   #2
Senior Member


الصورة الرمزية عاشق الليل
عاشق الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (01:26 AM)
 المشاركات : 10,265 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاكم الله خير الجزاء
وجعله الله فى ميزان حسناتكم
ورزقكم الفردوس العلا من الجنة
دمتم بحفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 12:57 AM   #3
Senior Member


الصورة الرمزية اسير الذكريات
اسير الذكريات غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (01:27 AM)
 المشاركات : 8,380 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



بارك الله فيكم
و زادكم الله من فضله
وجزاكم الله خيرا في الدنيا والآخرة
وجعلكم من أهل الفردوس الأعلى


 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 12:58 AM   #4
مـلـكـة صفا القلوب ♔


الصورة الرمزية حكـآيه ♡
حكـآيه ♡ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (04:09 PM)
 المشاركات : 12,489 [ + ]
 التقييم :  800
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Greenyellow
افتراضي



طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الحضور الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك القادم والشيق
ونحن له بالإنتظار





 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 02:44 AM   #5


الصورة الرمزية همس الحيــاة
همس الحيــاة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 33
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (05:11 AM)
 المشاركات : 5,211 [ + ]
 التقييم :  200
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله خير على الطرح القيم
وجعله الله في ميزان حسناتك
وان يرزقك الفردوس الاعلى من الجنة
تحيتي وتقديري


 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 04:21 AM   #6


الصورة الرمزية الفارس
الفارس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : يوم أمس (09:00 PM)
 المشاركات : 4,619 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



جزاك الله كل خير
يعطيك العآفيه لطرحك القيم
وكل الشكر لسموك
بـ إنتظار جديدك بكل شوق
تقديري واحترامي




 

رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 10:20 AM   #7
Senior Member


الصورة الرمزية عازف الليل
عازف الليل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 25
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (10:48 AM)
 المشاركات : 5,070 [ + ]
 التقييم :  20
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chocolate
افتراضي



بين مواضيعك نجد
المتعة دائماً
وفقك الله لقادم اجمل
مودتي لك


 

رد مع اقتباس
قديم اليوم, 03:12 AM   #8


الصورة الرمزية رفيق الالم
رفيق الالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (05:23 AM)
 المشاركات : 16,347 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي
















..






عاشق الليل


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله
























 

رد مع اقتباس
قديم اليوم, 03:13 AM   #9


الصورة الرمزية رفيق الالم
رفيق الالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (05:23 AM)
 المشاركات : 16,347 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي
















..






اسير الذكريات


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله
























 

رد مع اقتباس
قديم اليوم, 03:14 AM   #10


الصورة الرمزية رفيق الالم
رفيق الالم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  Apr 2025
 أخر زيارة : اليوم (05:23 AM)
 المشاركات : 16,347 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي
















..






خكاية


جزاك الله خيرا
وبارك فيك وفى مرورك الكريم
لك جزيل الشكر والامتنان
لوجودك العطر
دمت بحفظ الله
























 

رد مع اقتباس
إضافة رد

سلسلة مكارم الاخلاق(7)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

الساعة الآن 04:33 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010